Nestled inside a big circular bay and protected from the high seas by a series of rocks forming a natural breakwater, Marsa Matrouh is a relatively secluded destination on Egypt’s Mediterranean shore. It is the capital of the Matrouh Governorate, which extends from the 61st km of the Alexandria-Matrouh highway to the Egypt-Libyan border (450 km of coast), from East to West, and from the coast 350
km deep into the western desert of Egypt, including Siwa Oasis. With long sandy white beaches and crystal clear waters, such as Agiba Beach and Gharam Beach, described by many as one of the most beautiful seashore landscapes in the world, many believe that Cleopatra herself bathed in the tranquil waters of Marsa Matrouh. The reputed spot, Cleopatra’s Beach, is still accessible and you surely won't miss it during your visit. The best times to visit are in May and September. The water’s colour ranges from blue to green, due to the depths differences in Matrouh’s bay. The irregular sea ground forms an amazing underwater world of mountains, valleys and colourful fish species. Marsa Matrouh is in the north-western corner of Egypt where Erwin Rommel, the desert fox himself, picked a cave near the shore to command operations during the Battle of El-Alamein. Rommel’s cave’s still there, it has been transformed into a "Rommel Museum" which you can visit today. Marsa Matrouh's average temperature can reach highs of 28 C in summer and lows of 13 C in winter.
تقع مرسى مطروح داخل خليج دائري كبير تحميه سلسلة من الصخور التي تشكل حاجزًا طبيعيًا يحميها من أمواج البحر العالية، لذا فهي تعد إحدى المناطق المعزولة على شاطئ البحر المتوسط. وتمتد عاصمة محافظة مطروح على 61 كلم من أوتوستراد الإسكندرية-مطروح حتى الحدود المصرية-الليبية (450 كلم عن الساحل)، من الشرق إلى الغرب، وتبعد عن الساحل مسافة 350 كلم داخل صحراء مصر الغربية بما في ذلك واحة سيوة.
تتمتع مطروح بأجمل المناظر الطبيعية الساحلية الخلابة في العالم وذلك بفضل مياها الصافية النقية وشواطئها الرملية البيضاء مثل شاطئ عجيبة وشاطئ الغرام.
ويعتقد كثير من الناس أن الملكة كليوباترا كانت تسبح في مياه مرسى مطروح الصافية، ولا يزال الناس حتى اليوم يتوافدون الى شاطئ كليوباترا الشهير الذي لا بد من المرور به أثناء زيارتك لهذه المدينة الرائعة.
ويسود المدينة مناخ البحر المتوسط الساحلي المعتدل صيفًا والبارد شتاءً. ويُعد شهريّ مايو وسبتمبر الأمثل لزيارة المدينة. وتصل درجة حرارة مرسى مطروح إلى أكثر من 28 درجة مئوية صيفًا وأقل من 13 درجة مئوية شتاءً.
يحتوي قاع البحر في مطروح على عالم مذهل من الهضاب المتراصة تحت الماء والوديان بالاضافة الى فصائل متعددة من الأسماك الملونة. ويتقلب لون مياه البحر بين اللونين الأزرق والأخضر مع إختلاف عمقها.
وتقع مرسى مطروح شماليّ غرب مصر حيث قام إرفين رومل الملقب بـ"ثعلب الصحراء" بالسيطرة على كهف بالقرب من الشاطئ لإدارة العمليات العسكرية لجنوده أثناء معركة العلمين الشهيرة. ولا يزال كهف رومل موجودًا حتى اليوم وقد تحول إلى "متحف رومل" الذي يمكنك زيارته أيضاً خلال وجودك في مطروح.