09/05/2024
واحد من بين الأفكار لي قدرات ترسخ الدولة فالشعب وخلاتهم ، فقراء ماديا و فكريا ، هو لي مقراش مغيطفرو ، بحيث بدل أن الدولة تلقا حل لواحد الفئة و ما أكثرها لي هي ناس مقراتش ، تغاضات على الموضوع بكل بساطة تحت شعار " لوح ما فيه نفع "
خلينا نتافقو كاملين على حقيقة ثابتة بأن المساواة ماكايناش ، ما كاينش بين الرجل والرجل ، بحيث كتلقا شخص ذكي فطريا ، بالدارجة عقلو خفيف ، يقدر يجيب نقط مزيانة و خدمة فدولة/شركة بصالير مزيان يوفر ليه الإحتياجات نتاعو ، بينما شخص آخر بغض النظر عن الظروف ، عقلو تقيل وكيلقا صعوبة ففهم وتلقي المعلومة ، ومن بعد تراكم السنوات الدراسية لهاد الشخص بدون تا إفادة كيخرج "سطل" وميقدرش يلقا وظيفة لي تلبي ليه أبسط الإحتياجات عندو .
المشكلة هي أن هاد الشخص كيخدم خدامي كيطلبو مجهود مقابل أجرة هزيلة و مذلة ، فالدولة بدل ماتدخل وتعطي الناس حقوقهم نجحات فترسيخ فكر سام فعقول الدراوش ، حتا ولاو كيطنزو علا بعضياتهم بعبارة " وا شتي نتا لي مبغيتي تقرا "
للأسف اه كاينا لي مغيعطيش فالقرايا ، ولاكن هادا مكيعنيش و مكيعطيكش الحق تقتلو عرق بعرق بخلصة كتمشي فسيمانا