05/03/2019
س آحٌبكِ ب طَرِيقَةَ الريآضيآتَ
س آكوٍوٍنَ آنآ سَينَ وآنتِ صآدَ
س آبدآءَ منَ خطَ الاستوآءَ
س آغرقَ ب آلعشقَ
ب دائرهَ آلالتوآءَ
س آكون الرقمَ وآحدَ وآنتِ مَجْهُولَ
س آكونَ صَاحِبَ السؤالَ وصآحب الْحُلُولَ
لِأَنِي آنآ الْوَحِيدَ الذيَ يَعْشَقَ شفتآكِ
وَعِنْدَه فُضُولٍ
آنتِ معآدلهَ ضربيهَ تضربنيَ ببساطهَ وحَريهَ
تشعلنيَ، تفصلنيَ نصفينَ لتكونٍ هِي آجمل بريهَ
وَكِيفَ لِي آنَ آجمعكِ ونهدآكِ ذُو شعلاتَ فضيهَ
فقطَ آوٍوٍصل للرقمَ مآئهَ وَعَشَرُونَ لِأَخْتَرِقَ خصركِ
ب كُلُّ جنوٍوٍنَ
لِأَشْتُمَ رآئحة عطركِ وآرقصَ عَلَى نَبِيذِ خمركِ
ف آنِ قآمتَ يدآيَ ب طرحكِ ف آوصلَ ل فُتُونَ فخدكِ
وآٍلمسَ طرفَ شهدكِ ف آنآ مَدِينَ ل نهدكِ
ف آخيرآ قَرَرْتَ قسمكِ الى نصفينَ وَفَصْلَكَ
وآبدآ مِنْ صدركِ وآنتهيَ الىَ خلخآل قَدَمِيِكَ وفهدك ..