25/03/2024
بشائر النصر اتضحت للموقاومة في غزة نحتفي بكم باذن الله
L’espace maghrebin est important et comprend des ressources multiples et variées. Il en est de même du climat et de notre emplacement stratégique.
• Cadre légal :
FMDD est un centre d'études prospectives,présenté en tant qu’organisation régionale non gouvernementale basée en Tunisie et pouvant ouvrir des succursales dans les pays de l'Union du Maghreb Arabe. Le Focus Maghrébin sur la Démocratie et le Développement est un centre d'études prospectives oeuvrant à établir la démocratie et le développement dans les pays de l'Union du Maghreb Ara
be à travers la création de mécanismes et d'outils de travail innovants qui aideront à réaliser l'intégration maghrebine et à en faire une réalité palpable. Tel est le cas du gaz naturel et du pétrole (Libye et Algérie), des mines de phosphates et de fer (Tunisie, Maroc, Mauritanie) et bien d'autres ressources naturelles (richesses agricoles et marines,tourisme, services, industrie et commerce, etc.). Malgré cette abondance de ressources et d'énergies variées, l’espace maghrébin n'a pas été tout à fait en mesure d’atteindre le niveau minimum de vie décente pour le peuple de la région qui n'a pas encore jouit de la prospérité économique et du progrès social. La création de l'Union du Maghreb Arabe a été annoncée depuis plus de 25ans, mais cette union n'a abouti à aucun résultat positif sur le niveau des aspirations des citoyens, étant donné la nature des régimes politiques totalitaires qui ont créé cette entité et ont soutenu en même temps la tyrannie sous toutes ses formes et contribué à l’expansion de la corruption dans les institutions de chaque Etat de l’union.Cela a empêché la réalisation des résultats escomptés de l’édification d’une entité maghrébine. Aujourd'hui, la réalité est autre.En Tunisie et en Libye,les peuples qui ont vécu leurs révolutions respectives contre la tyrannie ont pris les choses en main et sont maintenant en train de passer par une transition démocratique afin de reconstruire le paysage politique et de repenser le développement économique et social. Plusieurs voix se sont élevées pour activer l'Union du Maghreb Arabe. Il ya eu des appels et des tentatives intentionnées pour organiser un sommet maghrébin à cet effet. Mais la situation est restée inchangée en raison des difficultés des transitions démocratiques post-révolutionnaires. Fort de notre conviction; le changement positif dans l'intégration maghrébine ne peut être atteint qu’à travers un effort collectif dans lequel toutes les composantes de la société doivent contribuer. La création de cette organisation est une contribution à la réalisation des aspirations des citoyens en diagnostiquant et en scrutant les problèmes pourréaliser des études prospectives visant à élaborer des percéptions et à proposer des solutions pratiques qui sont, hélas, devenues une nécessité urgente dictée par la réalité d’aujourd'hui.
بشائر النصر اتضحت للموقاومة في غزة نحتفي بكم باذن الله
على الدول العربية والاسلامية تعليق العلاقات الديبلوماسية مع من له علاقات مع اسرائيل وامريكا والدول الداعمة لها
التجارة بين الدول العربية المتصيينة والكيان المحتل ارتفعت الى 20ّ بالمائة خلال الخمسة اشهر الماضية
الكيان المحتل كيان مجرم ارهابي نازي
والدول التي شاركته الابادة الجماعية للفلسطينيين هي ايضا دول مارقة وهنا اقصد قياداتها السياسية وليس الشعوب
لن تسامحكم شعوبكم وشعوب العالم
هناك مثل شعبي تونسي يقول: الكرامة قبل الخبز
تجويع الشعب الفلسطيني في غزة عليكم الاختيار بين الكرامة والخبز أو المذلة
متابعة لما يجري في غزة من حرب إبادة جماعية وقتل للمدنين من أطفال ونساء وشيوخ من الرجال وتجويع ممنهج، والصمت الرهيب في العالم العربي والإسلامي رغم مخرجات قمته التي انعقدت بعد شهر منذ انطلاق الحرب القذرة على الشعب الفلسطيني الأعزل من قبل كيان محتل الذي يمارس الحرب القذرة في أقصى مواصفاتها.
منذ اكثر من خمسة أشهر والكيان الإرهابي الصهيوني يمارس كافة اشكال الانتهاكات على الشعب الأعزل في غزة لا لشيء الا انه يطالب بالتحرر من الاحتلال الصهيوني الغاصب ويحتل أرضا ليست ملكا له أو لداعميه من العالم الغربي والولايات المتحدة الأمريكية وشركاءها من العالم الغرب وعلى وجه التحديد (إيطاليا – فرنسا – ألمانيا – وانجلترا وعلى وجه الخصوص التي تشارك بشكل مباشر في اقذر حرب على الإطلاق، وفي الأصل وفي العصور السابقة يكون القوي سندا للضعيف لكننا نرى الفعل مختلف تماما بل أصبح القوي يساند المحتل والظالم والقوي بعتاد القتل والإبادة لشعب اعزل ومحاضر من ثمانية عقود من الاحتلال واغتصاب الحق في العيش على أرضه التاريخية.
علاوة على تآمر الأعداء يضاف إليهم تآمر الإخوة الأشقاء في اللغة والدين بل يسمون في الحصار وتشديده على الشعب المظلوم يا لعجب هذا الزمان وليس هناك من تفسير لهذا التوجه الذي لا نجد له مبرر سوى العمى الأيديولوجي والخوف على حكمهم الاستبدادي الذي رسخه الكيان الصهيوني في البلاد العربية والإسلامية.
إما ألان ففد برزت خيانة ليس كمثلها خيانة وعمالة لا من حيث الموقف الإنساني أو الأخلاقي والديني، فحين أغلقت جماعة الحوثي الممرات المائية للبحر العربي والبحر الأحمر حيث منعت البضائع من المرور إلى الكيان الصهيوني فقد وجد هذا الكيان الظالم الغاصب طرق أخرى تمثل في إنزال البضائع في الموانئ العربية ومن ثم تحويلها برا إلى الكيان الظلم والمحتل وانكشفت العمالة بشكل واضح وجلي.
اليوم وقد انكشف المستور عمالة العرب وكذب ما يسمى (بالعالم الحر) المتبني لقيم الحرية والدالة والكرامة الأسنانية بل أهدافكم ليست إلا نفاق وكذب وازدواجية المعايير.
إما انتم يا قادة الغرب الداعمين للظلم والباطل فان مصيركم محموم فشعوبكم لا ولم ولن تترككم سالمين ببساطة لأنكم انتم في الحقيقة إرهابيون مجرمون فشعوبكم الذين نراهم في المظاهرات المنددة بسياساتكم الداعمة للإرهاب الصهيوني ستعزلكم في اول انتخابات قادمة وتصبحون على الهامش علاوة على ما سيذكركم به التاريخ.
إما أنت يا شعب غزة المتضور جوعا والمغدور ممن يسمون أنفسهم بالأشقاء ومقاومتكم الباسلة فصبرا جميلا وتمسكوا بالعروة الوثقى وأنكم ان شاء الله لمنتصرون بإذن الله والعاقبة للمتقين.
تحياتي للمناصرين للمقاومة والشعوب المناصرة للحق والعدل، أما المناصرون للظلم والقتل والمتآمرين العملاء فلم أجد العبارة التي اصف بها قذارتكم فصفة الحيوانات لا تستحقونها
عبد الفتاح العيدودي تونس
إسرائيل والانتخابات الأمريكية
من خلال تفحص تمشي "ناتنياهو" رئيس حكومة كيان الاحتلال الإسرائيلي وحرصه على استدامة الحرب في غزة، أرى ان نانتنياهو يخطط بشكل خبيث للإطاحة بمنصب الرئاسة "بايدن" والحزب الديمقراطي بشكل عام لفائدة الحزب الجمهوري ومرشحها "ترامب" وهو صاحب الفضل على إسرائيل حيث منحها في فترة حكمه على فرص لم يكن ليحلم بها وتتمثل فيما يلي:
- مشروع ابرهام الذي يمكن إسرائيل من التطبيع مع جميع الدول العربية.
- منح إسرائيل القدس عاصمة أبدية لإسرائيل
- تصفية القضية الفلسطينية بشكل نهائي
- منحه هضبة الجولان السورية لتصبح أرضا إسرائيلية خالصة.
ترى هل تستفيق إدارة بايدن لما يخطط له ناتنياهو ومحيطه من اليمين المتطرف؟ اعتقد جازما بان ناتنياهو يعمل على استدامة الحرب على غزة الى غاية حلول الانتخابات الامريكية (نوفمبر 2024)
على الشعب الأمريكي المتعايش وعلى وجه الخصوص منتسبي الحزب الديمقراطي انصح بالتخلي عن ترئيح بايدن للانتخابات الأمريكية العامة 2024.
وفي صورة ان بايدن والديمقراطيين ذهبوا في المسار السياسي الداعم لإسرائيل، فان الجمهور العام من الشعب الأمريكي وفئة واسعة من الناخبين في أمريكا و الشباب على وجه الخصوص، قد يتجهون لاختيار مرشح اخر مستقل او مدعوم من فئات واسعة من منتسبي الحزب الديمقراطي والعمل على التصويت له لإنقاذ الولايات المتحدة الامريكية من قبضة العصابات الصهونية في الولايات المتحدة الأمريكية.
https://batinda.gov.tn/compensation
لتقديم مطلبكم يتعين عليكم وجوبا الادلاء بالمعلومات التالية ( باللغة الفرنسية )ضع علامة على كل عنصر للتأكيد والمرور للمرحلة الموالية
من اجل شفافية الانتخابات ونزاهتها.
لا تفكروا بشراء اصواتنا
لا تعدون بوعود انتم غير قادرين على الوفاء بها او هي غير قابلة للتنفيذ او هي مجرد وعود فقط.
احترموا الشعب من لاقدرة له على دخول عمار الانتخابات فلنيىء بنفسه ويسحب ترشحه
Monday | 09:00 - 17:00 |
Tuesday | 09:00 - 17:00 |
Wednesday | 09:00 - 17:00 |
Thursday | 09:00 - 17:00 |
Friday | 09:00 - 17:00 |
Be the first to know and let us send you an email when FMDD posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.
Send a message to FMDD:
Want your business to be the top-listed Travel Agency?