Skyline - Sustainable Design Unit

20/05/2019

اللّهم أغننا بفضلك عمن سواك

22/12/2015

فكرة رائعة لحل مشاكل الازدحامات المرورية وتشجيع النقل العام :)
China TBs limit ..
https://www.facebook.com/Civil.Engineering.Department/videos
/1187762601252763/

21/12/2015

Benefits of using Solar Energy

08/12/2015

الجدران الخضراء Green Walls - Living walls
هي عبارة عن نباتات تعيش على ألواح مخصصة لها، تستند على الجدران الخارجية أو الداخلية للمبنى مشكلّة ما يعرف بالجدار الأخضر. و لها مسميات أخرى مثل الحدائق العمودية أو الجدران الحية أو الجدران البيئية ....
بالاضافة الى المنظر الجمالي لهذه الجدران فإن لها فوائد أخرى للمبنى من حيث الحماية من الامطار ودرجات الحرارة المتقلبة وتخفف من الضوضاء الخارجية الى جانب فائدتها للبيئة التي تعطيها أفضلية جيدة في المجموع البيئي للمبنى.

03/12/2015

طيب الله أوقاتكم بكل الخير :)
الزجاج الملون أحد أساليب استخدام الألوان في الواجهات الخارجية
هل تؤيدون هذا التوجه في تصميم الواجهات ؟

17/06/2015

يتقدم مكتب سكاي لاين للاستشارات الهندسية اليكم بالتهنئة بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك،تقبل الله فيه منا ومنكم صالح الأعمال وأعاده علينا وعليكم وعلى الأمة العربية والإسلامية بالخير واليمن والبركات

12/02/2015

الطراز الاسلامي الرائع، يُضفي جمالا وأصالة للمكان :)

12/02/2015

بدك تصميم جديد وجميل، ويميزك عن غيرك :)
وحدة الديكور لدي مكتب سكاي لاين بقدملك أفكار جديدة وتصاميم جديدة ^_^
ما عليك الا انك تتواصل معنا وراح نعرضلك كل ما هو جديد ومميز ..:)

31/12/2014

تتقدم وحدة التصميم المستدام بمكتب سكاي لاين للاستشارات الهندسية لجميع الاخوة والزملاء بخالص التهنئة بمناسبة العام الجديد. كل عام وانتم بخير.

23/10/2014

كل عام وأنتم الى الله أقرب ،،،

23/10/2014

13/09/2014

اعمار غزة … بين العمارة والسياسة
د. فريد صبح القيق

لقد كثر الحديث في الآونة الاخيرة عن مسألة إعادة اعمار قطاع غزة بعد ما تعرض له من هجمة شرسة من قبل قوات الاحتلال. ولقد اجتهد الكثيرون في رسم معالم المرحلة القادمة من اعادة الاعمار يحذوهم الامل في أن يد المحتل ستكف عن عدوانها وبأن المليارات الموعودة كفيلة بإصلاح ما افسدته آلة الحرب الاسرائيلية. وحقيقةً كنت أود أن تكون هذه المقالة معمارية خالصة لولا أن شبح السياسة مازال يخيم فوق آفاق القطاع ويحجب عنها ملامح المستقبل. مازال الناس يتحركون وهم يحملون فوق رؤوسهم أطناناً من الذكريات المؤلمة. لا شك بأن سكان القطاع يحتاجون الى ترميم النفوس وتأهيل المعنويات قبل اعادة الاعمار.
ادركت ذلك جيداً وأنا أتابع عن كثب زميل لي كانت شقتة قد دمرت بالكامل خلال الحرب، سمعت حينها الخبر في المذياع، الوسيلة الوحيدة لمتابعة ما يحدث من حولك خلال فترة الحرب بعد انقطاع التيار الكهربائي. خرجت مسرعاً صباح ذلك اليوم لأطمئن عليه برغم أزيز الطائرات التي ما تزال تحلق في الجو، فالحياة في غزة تعلمك بأنه لا يخشى أحد سوى الله وأن الحياة رهان يومي ما بين نفسك والموت. وجدته رابط الجأش يحاول استطلاع الموقف وسط ركام المنزل، وكانت عيناه تحاول أن تستقرئ شيء ما في هذه التلة من الحجارة المكومة. واخيراً وجد ضالته، ثغرة بسيطة تنفذ الى بقايا ما كان بالأمس موطناً صغيراً لعائلة هانئة، تسلل للداخل رغم المخاطرة وقد أصابتني الدهشة، فما الذي يمكن أن يستحق من صديقي كل هذا العناء. وبعد برهة رأيته يخرج موشحا بالتراب وقد انفرجت أساريره بعض الشيء وهو يلوح بيده بجهاز الحاسوب المحمول الخاص به والذي لم يتأذى الا قليلاً، نعم أيقنت بأن الأمر كان يستحق المجازفة، فأنا أعرف ماذا يعني له هذا المخزن الالكتروني والذي يحوي حصيلة الانتاج العلمي والرصد البحثي والدراسي طوال سنوات عدة، بالإضافة طبعاً الى المواد الشخصية والعائلية. قلت له مداعبا لأكسر حدة الموقف، إذاً فشريط الذكريات لم يفنى بعد. نعم ربما يمتلك الإنسان حاجيات كثيرة تعز عليه، كلها تبقي متواضعة بجانب هذه الذاكرة الالكترونية الصغيرة الحجم، ولكنها تستطيع أن تتسع لرصد عشرات المواقف والسنين. استشعرت برغم ذلك حجم المصاب، وماذا يعني أن يفقد الانسان بيته، فقد ضاع الوطن الاصغر بعد أن ضاع الوطن الأكبر منذ عقود.
نعم انتهت الحرب وبدأت الحياة تدب في الأرض, من وسط الركام ومن فوقه ومن بين جنباته، فهذه سمة أهل غزة التي تقهر كل الأعادي، سرعة امتصاص الصدمات والتعامل مع المتغيرات، فالحياة في غزة وبفضل الله تسير برغم الألم والجراح وفي كل الظروف مهما بلغت قساوتها وعلى هديرها. نعم وضعت الحرب أوزارها، ولكن كل دقيقة فيها تركت سجلاً حافلاً منقوشاً في القلوب والعقول منذ دق ناقوسها وحتى آخر غارة. نعم كنا شهداء على هذه الجريمة النكراء التي ما شهد لها العالم مثيلاً، وكان الهدف أن تهزم المعنويات وأن يتسلل الهوان إلى النفوس وأن تتعطل مسيرة العمل التي توصل إلى الحياة الحرة والكريمة، ولكن عدنا بحمد الله بعزيمة أقوى وأصلب عوداً على مواصلة المسير.
ولاشك بأن استخلاص العبر وتقليل حجم الاضرار الناشئة من أي عدوان لاحق يفرض على المهندس الفلسطيني العديد من التحديات في كيفية ابتكار أساليب جديدة من عمارة مضادة للصدمات، عمارة يمكن أن توصف بأنها عمارة المقاومة. فلا شك بأن الانسان الفلسطيني بحاجة الى مأوى يحميه من براكين القصف الاسرائيلي عبر إنشاء الحجرات الآمنة والملاجئ المقواة، فهذه الجهود مازالت لا ترقى الى مستوى التحديات بالنظر الى ما يقوم به الجانب الاخر من تحصينات برغم عدم تكافؤ التهديدات والمخاطر. أما الركام الذي يملأ الآفاق، فلاشك بأن التعامل الحكيم قد يحول هذه المخلفات الى داعم قوي لعمليات اعادة الاعمار بإعادة تدوير هذه المواد والاستفادة منها في إيجاد عناصر بناء أساسية أو استخدامها لردم مناطق شاطئية وإقامة السنة بحرية تعمل على تدعيم الساحل بالعديد من الاماكن الترفيهية ومواطن الاستجمام التي يتوق لها ابناء القطاع. نعم ليس امامنا الا أن نحول هذه المحنة الى منحة وهذا الركام الى مادة خام ومورد من موارد القطاع التي يمكن أن تشكل عنصراً هاماً للبناء بعد أن كانت رمزاً للهدم والدمار.
ومع أن أهالي قطاع غزة يرقبون بأمل أن تبدأ عجلة الاعمار بالدوران، الا أن رياح الاقليم تأتي بما لا تشتهي سفن القطاع. فمازالت الكرة الارضية تدور حول محورها مرات ومرات، وبالرغم من ذلك يبقى قطاع غزة قطباً ثالثاً متجمداً لا تصله الشموس ولا تسري عليه قوانين الأكوان، فالحياة في غزة قد تيبست أطرافها وأصاب الشلل كل عضو فيها، فالزمن قد توقف بمنع دخول مواد البناء اللازمة لنمو المدينة التي زال بعض أهم معالمها بعد أن قلّمت قذائف المحتل خط السماء. ومع الهدم والدمار الذي أصاب الآلاف من البيوت السكنية خلال الحرب بدأت المباني تطفح بساكنيها ولم يجد الناس الا أن يعودوا بالتاريخ الى نقطة بدايته قبل أكثر من ستين عاماً، حيث بدأت الخيام والبيوت المؤقتة رمز المخيمات والنكبة تطفو على السطح من جديد، ولكنها هذه المرة هي مأوى ينصب فوق حطام المباني المدمرة ولا يتزحزح قيد أنملة عن احداثيات تواجدها فوق سطح البسيطة. أما بالنسبة لإعادة الاعمار فمازالت تنتظر توازنات اقليمية ومحلية دقيقة ومازال هناك أصوات نيران صديقة تسمع بين ركام المباني بعد أن خبت نيران الاعداء.
نعم مازال أبناء شعبنا يلتحفون سماء العزة ولا يجدون أرضاً يفرشون عليها رداء الوقار. مازالت بطولات المعركة التي فجرت براكيناً من دم ونار تعجز عن وقف سيل الضغائن في النفوس. نعم مازالت سفينة الاعمار مثقلة بأحمال ربانها وبأصفاد المحتل وبجفاف بحرها، في حين يقف بأعتابها الطفل الجريح والمرأة المكلومة والشيخ الذي قهرته السنين ينتظرون اقلاعها. ما أصعب أن لا يجد هذا الطفل الذي مزقت الحرب أشلاءه من يضمد جراحه وما أصعب أن يكون جرحنا في كفنا وما أصعب أن نصنع بأيدينا أكفاننا.

11/09/2014

"مازالت عملية إعادة اعمار قطاع غزة تنتظر توازنات اقليمية ومحلية دقيقة، ومازال هناك أصوات نيران صديقة تسمع بين ركام المباني بعد أن خبت نيران الاعداء. مازال أبناء شعبنا يلتحفون سماء العزة ولا يجدون أرضاً يفرشون عليها رداء الوقار. مازالت بطولات المعركة التي فجرت براكيناً من دم ونار تعجز عن وقف سيل الضغائن في النفوس. نعم مازالت سفينة الاعمار مثقلة بأحمال ربانها وبأصفاد المحتل وبجفاف بحرها، في حين يقف بأعتابها الطفل الجريح والمرأة المكلومة والشيخ الذي قهرته السنين ينتظرون اقلاعها. ما أصعب أن لا يجد هذا الطفل الذي مزقت الحرب أشلاءه من يضمد جراحه وما أصعب أن يكون جرحنا في كفنا وما أصعب أن نصنع بأيدينا أكفاننا." من مقال: اعمار غزة … بين العمارة والسياسة، د. فريد القيق

11/09/2014

"مازالت الكرة الارضية تدور حول محورها مرات ومرات، وبالرغم من ذلك يبقى قطاع غزة قطباً ثالثاً متجمداً لا تصله الشموس ولا تسري عليه قوانين الأكوان، فالحياة في غزة قد تيبست أطرافها وأصاب الشلل كل عضو فيها، فالزمن قد توقف بمنع دخول مواد البناء اللازمة لنمو المدينة التي زال بعض أهم معالمها بعد أن قلّمت قذائف المحتل خط السماء. ومع الهدم والدمار الذي أصاب الآلاف من البيوت السكنية خلال الحرب بدأت المباني تطفح بساكنيها ولم يجد الناس الا أن يعودوا بالتاريخ الى نقطة بدايته قبل أكثر من ستين عاماً، حيث بدأت الخيام والبيوت المؤقتة رمز المخيمات والنكبة تطفو على السطح من جديد، ولكنها هذه المرة هي مأوى ينصب فوق حطام المباني المدمرة ولا يتزحزح قيد أنملة عن احداثيات تواجدها فوق سطح البسيطة. أما بالنسبة لإعادة الاعمار فمازالت تتنظر توازنات اقليمية ومحلية دقيقة ومازال هناك أصوات نيران صديقة تسمع بين ركام المباني بعد أن خبت نيران الاعداء." من مقال: اعمار غزة … بين العمارة والسياسة، د. فريد القيق

03/09/2014

"إن تقليل حجم الاضرار الناشئة من أي عدوان لاحق يفرض على المهندس الفلسطيني العديد من التحديات في كيفية ابتكار أساليب جديدة من عمارة مضادة للصدمات، عمارة يمكن أن توصف بأنها عمارة المقاومة. فلا شك بأن الانسان الفلسطيني بحاجة الى مأوى يحمية من براكين القصف الاسرائيلي عبر إنشاء الحجرات الآمنة والملاجيء المقواة، فهذه الجهود مازالت لا ترقى الى مستوى التحديات بالنظر الى ما يقوم به الجانب الاخر من تحصينات برغم عدم تكافؤ التهديدات والمخاطر. أما الركام الذي يملأ الآفاق، فلاشك بأن التعامل الحكيم قد يحول هذه المخلفات الى داعم قوي لعمليات اعادة الاعمار بإعادة تدوير هذه المواد والاستفادة منها في إيجاد عناصر بناء أساسية أو إستخدامها لردم مناطق شاطئية وإقامة السنة بحرية تعمل على تدعيم الساحل بالعديد من الاماكن الترفيهية ومواطن الاستجمام التي يتوق لها ابناء القطاع. نعم ليس امامنا الا أن نحول هذه المحنة الى منحة وهذا الركام الى مادة خام ومورد من موارد القطاع التي يمكن أن تشكل عنصراً هاماً للبناء بعد أن كانت رمزاً للهدم والدمار." من مقال: اعمار غزة … بين العمارة والسياسة، د. فريد القيق

02/09/2014

"لقد كثر الحديث في الآونة الاخيرة عن مسألة إعادة اعمار قطاع غزة بعد ما تعرض له من هجمة شرسة من قبل قوات الاحتلال. ولقد اجتهد الكثيرون في رسم معالم المرحلة القادمة من اعادة الاعمار يحذوهم الامل في أن يد المحتل ستكف عن عدوانها وبأن المليارات الموعودة كفيلة بإصلاح ما افسدته آلة الحرب الاسرائيلية. وحقيقةً كنت أود أن تكون هذه المقالة معمارية خالصة لولا أن شبح السياسة مازال يخيم فوق آفاق القطاع ويحجب عنها ملامح المستقبل. مازال الناس يتحركون وهم يحملون فوق رؤوسهم أطناناً من الذكريات المؤلمة. لا شك بأن سكان القطاع يحتاجون الى ترميم النفوس وتأهيل المعنويات قبل اعادة الاعمار." من مقال: اعمار غزة … بين العمارة والسياسة، د. فريد القيق

28/06/2014

يتقدم مكتب سكاي لاين للاستشارات الهندسية لجميع الاخوة والزملاء بخالص التهنئة بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك اعاده الله علينا وعلى الامة الاسلامية والشعب الفلسطيني بالخير واليمن والبركات. كل عام وانتم بخير وتقبل الله طاعتكم.

02/06/2014

Cities that encourage walking, using bikes and public transport are the only clue to reduce traffic and CO2