Charming orient tour

18/02/2024

inside the step pyramide.

Under the step pyramid is a labyrinth of tunneled chambers and galleries that total nearly 6 km in length and connect to a central shaft 7 m square and 28 m deep. These spaces provide room for the king's burial, the burial of family members, and the storage of goods and offerings.

18/02/2024

Le piramidi Una Delle 7 meraviglie del mondo
Bella Giornata con le persone speciali dal'altopiano Di giza
Bel messaggio d'amore.

24/01/2024

Al Fayyum Tours.
Today to Discover the beauty of Egyptian western desert and sea,waterfalls,magic lake and sandboarding whales valley.

01/11/2023

The Bent Pyramid is an ancient Egyptian pyramid located at the royal necropolis of Dahshur, approximately 40 kilometres south of Cairo, built under the Old Kingdom Pharaoh Sneferu (c. 2600 BC).

27/10/2023

10/10/2023

Al-Azhar Mosque

04/09/2023

Wadi El-Hitan ‘The Valley of the Whales

09/08/2023

Alessandria d’Egitto,
Culla di leggende e storie che legano tra di loro personaggi come Cleopatra e Alessandro Magno, fondatore della città. Alessandria d’Egitto era famosa per il suo faro, meraviglia del mondo antico oggi scomparsa, e per la sua biblioteca, centro del sapere del Paese.

18/06/2023

Le piramidi una delle sette meravglie del mondo, mentre delle altre meravglie non resta nulla o quasi le piramidi sono ancora li immense, maestose, enigmatiche testimonianze di una civilta' che ha lasciato un'impronta idelebile nella storia

11/05/2023

The pyramid of Djoser sometimes called the Step Pyramid of Djoser, is an archaeological site in the Saqqara necropolis, Egypt, northwest of the ruins of Memphis

03/04/2023

برئاسة أوزوريس 📜🇪🇬
من قاعة الحق ننقل لكم تفاصيل محاكمة الموتى ⚖️
يظهر المشهد بظهور أنوبيس يقدم الشخص الميت، فيدخل في مواجهة القضاة، ويوضع قلبه فى إحدى كفتى الميزان⚖️ بينما تحتل الكفة الأخرى ماعت ريشة الحق، ويشرف على الاحتفال تحوت الذي يقوم بتدوين النتيجة📜 في لوح وأثناء هذه العملية التي تقرر مصير هذا الشخص، يظل الميت يتلو الاعتراف الإنكاري "السلبي".والذي يتمثل في عدد من الاعترافات يحاول فيها الميت وهو يرجو ويتوسل أن يعلن براءته أمام المحكمة ومجلس مستشاريها المقدس.
مشهد المحاكمة بالقاعة 19 بالمتحف المصرى 🇪🇬
"أنظروا لقد جئت أليكم، طالباً العدل، رافضاً للظلم، أنى لم أسئ إلى أحد، أنى لم أجرم في مكان العدالة، أنى لم أقتل، أنى لم أحرض على القتل،
أنى لم أخالف أوامر الإله لم تسرق لم ازني لم اشهد زورا
لم أتفوه باللعنات لم أغش في الموازين لم اخدع أحدا لم أتكبر على احد لم ارتكب خطيئة تجاه احد أو أتسبب فى شر لأحد
لم أقم بالتصنت على احد لم أتدخل في شؤون الغير لم اغضب بلا قضية عادلة لم أتسرع بلا ضرورة لم أعارض عائلتي
لم اسبب الألم أو الخوف لأحد لم أتسبب ببكاء احد لم أتسبب بجرح احد لم أقم بإشعال فتنة أو نزاع لم استولى على أملاك مسكين
لم اقتطع من ارض جارى لأضيف لأرضى لم اطرد الماشية عن مراعيها لم ابعد اللبن عن أفواه الأطفال لم اقطع مجرى مائي أو قناة لم ألوث مياه النيل
أنا طاهر طاهر طاهر 🏦
وهكذا يستمر في تضرعات لانهاية لها يخاطب بها كل قضاة المحاكمة الاثنين والأربعين واحداً بعد الآخر ذاكراً أسمه ومكان نشأته.
وعند قاعدة الميزان⚖️ وحش مخيف هو الملتهمة ينتظر نتيجة وزن القلب❤️ وهو متأهب لينقض على الميت إذا صدر الحكم ضده، وإذا لم يصدر الحكم ضده أطلق صراحة ليدخل فردوس العالم الآخر.

مشهد المحاكمة يمثل جزء بالغ الأهمية في كتاب الموتى📖 كما تحتويه البرديات📜 المعاصرة للأسرات 18، 19، والأسرات التالية لها وهو يتبع مباشرة الترنيمات اللتان تستهل بها البردية كبيرة الحجم ويبدو أنه يشغل مكاناً ملائماً كما يشكل مقدمة مناسبة لمختارات فصول كتاب
(الخروج بالنهار)التي تتبعه وهى الفصول التي تتناول الأحداث التي تجرى في حياة المتوفى⚰️.

في إشارة إلى الصراع الأذلى بين الخير والشر إن الفنان الذي كان يرسم المشهد كان يجد نفسه حراً في تصوير أفكاره عن المحاكمة (داخل الحدود المقررة التي لا يمكن تجاوزها).
على سبيل المثال . الميزان العظيم .إن ذراع الميزان يصور دائماً في وضع أفقي مما يبرهن على أن المصري لم يكن يخطر له ببال أن يجعل كفة قلبه صغيرة ترجح كفة ريشة العدل والحق
أما محور الارتكاز العمودي للميزان فيعتليه أحياناً قرد "تحوت"وفى أحيان أخرى "رأس ماعت" وفى أحيان ثالثة رأس "أنوبيس " أما ريشة العدل والحق فتستبدل على كفة الميزان⚖️ فتستبدل في برديات أخرى بصورة "ماعت" ويقوم أنوبيس بالوزن الفعلي للقلب❤️.

إن الصورة مدهشة فنحن نجد مصير الخطاة لا يختلف كثيراً عما نتصوره الآن.. هناك بحيرة النيران وشتى صنوف العذاب التي يمكن تخيلها لكن أعتقد أن المصري القديم نفذ إلى ما هو أبعد من العذاب المادي العقاب الذي لا يطاوله عقاب: انه الموت.. أن يتحلل ويصير إلى فناء ..أن تلتهمه "عممت " ويتلاشى كيانه.. أن يتذوق العدم وهل هناك عقوبة أقصى من العدم.

31/12/2022

Tour to Camel Market of Birqash

28/12/2022

cittadella di saladino

25/12/2022

dahshur pyramids

29/09/2022

تماثيل رحوتب ونوفرت
تم العثور على تماثيل رحوتب ونوفرت في عام 1871 من قبل عالم الآثار أوغست مارييت داخل مصطبة رحوتب في مقبرة ميدوم ، شمال هرم سنفرو. كان الزوجان عضوين في الديوان الملكي ، وبالتالي كانا من الشخصيات رفيعة المستوى للغاية: رحمتب ، الذي يُعرف بـ "ابن الملك ، من جسده" ، ويحمل العديد من الألقاب عالية الصوت مثل لقب رئيس كهنة رع (إله الشمس) بمصر الجديدة مدير البعثات والمشرف على الأشغال. يقال أن نوفرت "أحد معارف الملك". يجب اعتبار التمثالين الجميلين ، وإن كانا منقوشين في كتلتين مختلفتين ، على أنهما واحد ويشكلان أفضل مثال معروف للفن النخبوي للغاية الذي يتميز به السلالة الرابعة. يتم تشكيل الأجسام ضمن مخططات رسمية صارمة مع البحث عن التجريد ، بدافع الرغبة في تحويل مُثُل النظام والصفاء التي ينشرها الملك ودائرته إلى حجر. في الواقع ، كان يحكم مصر في هذه الفترة ملك قوي ، يُعتبر تجسيدًا للإله على الأرض ويحيط به عدد كبير من كبار الشخصيات الذين أداروا تنظيمًا بيروقراطيًا معقدًا. لذلك ليس من المستغرب أن يحاول الفنانون في ذلك الوقت تنفيذ هذا البحث الواثق عن الترتيب العقلاني في إبداعاتهم. وجوه رهوتب ونوفرت ، مهما كانت جامدة وجامدة ، محددة للغاية ومليئة بالتفاصيل ، وتطل على الواقعية. روعة العيون المرصعة بالكوارتز الأبيض والشفاف (الكريستال الصخري) ، بساطة الألوان ، محفوظة بشكل رائع ، الأبعاد ، لون البشرة ، مغرة للرجال والأصفر الفاتح للنساء ، تضفي على الأشكال ملامح مشابهة لـ الحقيقة. في مجموعة التماثيل يصور رحوتب جالسًا ويده اليمنى مستندة على الجانب الأيسر من صدره ، فوق القلب الذي كان عند المصريين القدماء مركز الحكمة والحساسية ؛ يتم وضع اليد الأخرى على الرجل اليسرى. يمتلك رحوتب شاربًا وشعرًا مشذبًا ، بينما تم تأطير عينيه بضربة سوداء ومطعمة بالكوارتز الأبيض والكريستال الصخري والراتنج. ومع ذلك ، في تمثال زوجته نوفرت ، تم التأكيد على جمال الأميرة. السيدة النبيلة ، التي ترتدي فستانًا مزدوجًا ، تُصوَّر أيضًا جالسة: الفستان الداخلي هو الفستان النموذجي الضيق في مصر القديمة مع أحزمة عريضة ، في حين أن الفستان الخارجي يشبه عباءة ضيقة. ترتدي Nofret عقدًا كبيرًا جدًا ، نموذجيًا للمملكة القديمة ، يسمى أوسخ ، مصنوع من صفوف متناوبة من حبيبات الملكيت والعقيق. يؤكد هذا العمل من جديد على أهمية وراحة الزوجين ، كما أن أسمائهما وألقابهما المرسومة بالهيروغليفية على ظهور المقاعد المرتفعة تشكل ضمانًا للحياة الأبدية. يرجع تاريخ العمل إلى حوالي 2620 قبل الميلاد في زمن الأسرة الرابعة ، عهد سنفرو ، وهي محفوظة حاليًا بالمتحف المصري بالقاهرة.
Estatuas de Rehotep y Nofret
Las estatuas de Rehotep y Nofret fueron encontradas en 1871 por el arqueólogo Auguste Mariette dentro de Rehotep Mastaba en la necrópolis de Meidum, al norte de la Pirámide de Sneferu. La pareja era miembro de la corte real y, por lo tanto, figuras de muy alto rango: Rahmetep, conocido como "el hijo del rey, por su cuerpo", y ostenta muchos títulos llamativos como el de sumo sacerdote de Ra (el dios sol) de Heliópolis, director de misiones y superintendente de obras. . Se dice que Nofret es "un conocido del rey". Las dos hermosas estatuas, aunque inscritas en dos bloques diferentes, deben considerarse como una sola y constituyen el ejemplo más conocido del arte altamente elitista de la Cuarta Dinastía. Los cuerpos se forman dentro de estrictos esquemas formales con una búsqueda de la abstracción, motivados por el deseo de petrificar los ideales de orden y serenidad propagados por el rey y su círculo. De hecho, Egipto en este período estaba gobernado por un rey poderoso, considerado la encarnación de una deidad en la tierra y rodeado por un gran número de dignatarios que dirigían una compleja organización burocrática. No es de extrañar, por tanto, que los artistas de la época intentaran llevar a cabo esta confiada búsqueda del orden racional en sus creaciones. Los rostros de Rahotep y Nufart, por rígidos y rígidos que sean, son muy específicos y llenos de detalles, pasando por alto el realismo. El esplendor de los ojos engastados con cuarzo blanco y transparente (cristal de roca), la sencillez de los colores, exquisitamente conservados, las dimensiones, el tono de la piel, ocre para los hombres y amarillo claro para las mujeres, otorgan a las figuras rasgos similares a la realidad. En el grupo de estatuas se representa a Rehotep sentado con la mano derecha apoyada sobre el lado izquierdo del pecho, sobre el corazón que para los antiguos egipcios era el centro de la sabiduría y la sensibilidad; La otra mano se coloca sobre la pierna izquierda. Rahotep tiene bigote y cabello bien cuidado, mientras que sus ojos están enmarcados en un trazo negro e incrustados con cuarzo blanco, cristal de roca y resina. Sin embargo, en la estatua de su esposa Nofret, se destacó la belleza de la princesa. La dama noble, que viste un vestido doble, también se representa sentada: el vestido interior es el típico vestido estrecho del antiguo Egipto con amplios cinturones, mientras que el vestido exterior se parece a un manto estrecho. Nofret lleva un collar muy grande, típico del Reino Antiguo, llamado ocre, hecho de hileras alternas de granos de malaquita y ónix. Esta obra reafirma la importancia y comodidad de los esposos, y sus nombres y títulos en jeroglíficos en los respaldos de las sillas altas son garantía de vida eterna. La obra data de alrededor del 2620 a. C. en la época de la Cuarta Dinastía, el reinado de Sneferu, y actualmente se conserva en el Museo Egipcio de El Cairo.
🇪🇬✈🏔🗻⛰✈🇪🇬

29/09/2022

07/09/2022

MWW Artwork of the Day (8/31/22)
Twenty-Second Dynasty (Egyptian, 943-716 BCE)
Horus, Osiris and Isis (c. 874-850 BCE)
Gold, lapis lazuli & glass, 17.6 × 6.6 cm.
Musée du Louvre, Paris

This gold and lapis lazuli statue in the Louvre depicts the gods (from left to right) Horus, Osiris, and Isis. In mythology Isis was both Osiris’s sister and wife and Horus was their son. The deities are recognizable by their attributes: the feathered crown and shroud for Osiris; the falcon head and double crown for Horus; and the horned disk for Isis. Osiris is crouching on a pillar of a deep blue lapis lazuli that places him at the same level as his family. An inscription under the base reads: "The king of Upper and Lower Egypt, the master of the Two Lands, Usermaatre, the chosen of Amun, the son of Ra, the lord of the crowns, Osorkon beloved of Amun"; and opposite, from left to right: "I grant you the years of Atum, like Ra, I grant you encompassing bravery and total victory, I give you countless jubilees; thus speaks Osiris Wennefer."

Osiris is usually identified as the god of the afterlife, the underworld and the dead. He was classically depicted as a green-skinned man with a pharaoh's beard, partially mummy-wrapped at the legs, wearing a distinctive crown with two large ostrich feathers at either side, and holding a symbolic crook and flail.

Osiris was at times considered the oldest son of the Earth god Geb, and the sky goddess Nut, as well as being brother and husband of Isis, with Horus being considered his posthumously begotten son. He was also associated with the epithet Khenti-Amentiu, which means "Foremost of the Westerners" — a reference to his kingship in the land of the dead. As ruler of the dead, Osiris was also sometimes called "king of the living", since the Ancient Egyptians considered the blessed dead "the living ones".

Osiris is first attested in the middle of the Fifth dynasty of Egypt, although it is likely that he was worshipped much earlier; the term Khenti-Amentiu dates to at least the first dynasty, also as a pharaonic title. Most information available on the myths of Osiris is derived from allusions contained in the Pyramid Texts at the end of the Fifth Dynasty, later New Kingdom source documents such as the Shabaka Stone and the Contending of Horus and Seth, and much later, in narrative style from the writings of Greek authors including Plutarch and Diodorus Siculus.

Osiris was considered not only a merciful judge of the dead in the afterlife, but also the underworld agency that granted all life, including sprouting vegetation and the fertile flooding of the Nile River. He was described as the "Lord of love", "He Who is Permanently Benign and Youthful" and the "Lord of Silence". The Kings of Egypt were associated with Osiris in death -— as Osiris rose from the dead they would, in union with him, inherit eternal life through a process of imitative magic. By the New Kingdom all people, not just pharaohs, were believed to be associated with Osiris at death, if they incurred the costs of the assimilation rituals.

Through the hope of new life after death, Osiris began to be associated with the cycles observed in nature, in particular vegetation and the annual flooding of the Nile, through his links with Orion and Sirius at the start of the new year. Osiris was widely worshipped as Lord of the Dead until the suppression of the Egyptian religion during the Christian era.

(Wikipedia extracts)

For more Ancient Egyptian art, visit this MWW Special Collection:
* Ancient/Medieval Art Gallery
https://www.facebook.com/media/set/?vanity=TheMuseumWithoutWalls&set=a.419770264795015

26/07/2022

🌹 The Seated Scribe 🌹

The sculpture of the Seated Scribe is a famous work of ancient Egyptian art.🇪🇬 It represents a figure of a seated scribe at work. It is a painted limestone statue, the eyes inlaid with rock crystal, magnesite (magnesium carbonate), copper-arsenic alloy, and ni***es made of wood.😍 Discovered at Saqqara, now it is in Louvre Museum in Paris.

♦️The figure is dressed in a white kilt stretched to its knees. It is holding a half rolled papyrus. Perhaps the most striking part aspect of the figure is its face. Its realistic features stand in contrast to perhaps more rigid and somewhat less detailed body. Hands, fingers, and fingernails of the sculpture are delicately modeled. The hands are in writing position.

♦️Special attention was devoted to the eyes of the sculpture. They are modeled in rich detail out of pieces of red-veined white magnesite which were elaborately inlaid with pieces of polished truncated rock crystal. The back side of the crystal was covered with a layer of organic material which at the same time gives the blue colour to the iris and serves as an adhesive. Two copper clips hold each eye in place. The eyebrows are marked with fine lines of dark organic paint.

♦️The scribe has a soft and slightly overweight body, suggesting he is well off and does not need to do any sort of physical labor. He sits in a cross-legged position that would have been his normal posture at work. His facial expression is alert and attentive, gazing out to the viewer as though he is waiting for them to start speaking.

18/05/2022

Diving in Ras Mohamed is the wonderful view of the Red sea

17/02/2022

Questa l'immagine si indica l'egitto reale

11/02/2022

Buona serata a tutti

11/02/2022

11/02/2022