Egy civilization

  • Home
  • Egy civilization

Egy civilization صفحة لنشر معلومات عن التاريخ و الآثار في مصرعبر مختلف ا

جولتنا يوم السبت 20 /11 في مجمع الاديان هنزور الكنيسة المعلقة - كنيسة مارجرجس - كنيسة ابو سرجة - المعبد اليهودي - جامع ع...
15/11/2021

جولتنا يوم السبت 20 /11 في مجمع الاديان
هنزور الكنيسة المعلقة - كنيسة مارجرجس - كنيسة ابو سرجة - المعبد اليهودي - جامع عمرو بن العاص .
الجولة شاملة الشرح - سعر الفرد 25 جنيه مقابل الشرح
التجمع يوم السبت الساعة 10 ص بدء الشرح الساعة 10 و نص امام محطة مترو مارجرجس الخط الاول .
لو جاي عن طريق المترو انزل محطة مترو مارجرجس و اخرج للشارع امام المحطة .
لتأكيد الحضور حجز مسبق واتس اب 01015782872

https://youtu.be/IOCkRNKRSTk
01/11/2021

https://youtu.be/IOCkRNKRSTk

نبذة عن حياة عباس حلمي الاول ابن طوسون و حفيد محمد علي باشا , توليه عباس حلمي الاول الحكم , علاقة عباس حلمي الاول باسرة محمد علي , التعليم في عهد عباس حلم...

شرح معبد دندرة محافظة قنا و المخصص لعبادة الآلهة حتحور
13/05/2021

شرح معبد دندرة محافظة قنا و المخصص لعبادة الآلهة حتحور

شرح معبد دندرة في محافظة قنا و كان مخصص لعبادة الآلهة حتحور .

شرح المتحف القبطي بمصر القديمة
09/05/2021

شرح المتحف القبطي بمصر القديمة

شرح المتحف القبطي في مجمع الاديان شارع مارجرس مصر القديمة .

شرح ابريق مروان بن محمد الموجود بمتحف الفن الاسلامي .
05/05/2021

شرح ابريق مروان بن محمد الموجود بمتحف الفن الاسلامي .

شرح تمثال الملك خفرغ الموجود بالمتحف المصري
03/05/2021

شرح تمثال الملك خفرغ الموجود بالمتحف المصري

شرح تمثال الملك خفرع من حجر الديوريت الصلب الموجود بالمتحف المصري و هو أحد ملوك الأسرة الرابعة الدولة القديمة و صاحب الهرم الثاني من أهرامات الجيزة .

01/05/2021

شرح لوحات الكاتب الملكي و طبيب الاسنان حسي رع الموجودة بالمتحف المصري .

29/04/2021

شرح منارة الاسكندرية و وصف لتكوينها و سقوطها .

24/04/2021
23/04/2021

نقلت وكالة تاس الروسية عن مايا لوميدزى، المديرة التنفيذية لجمعية منمى الرحلات السياحية الروسية إن المنظمين قد يطلقون رحلات طيران إلى المنتجعات المصرية فى غضون ما بين 7 إلى 14 يوما بعد استئناف الخدمة الجوية.

وأضاف لوميدزى فى تصريحات لوكالة تاس الروسية إن التاريخ لم يعلن بعد، لكن سيكون فى فترة ما بين 7 إلى 14 يوما.

وكان الكرملين قد أكد الاتفاق بين الرئيسان عبد الفتاح السيسى وفلاديمير بوتين على استئناف رحلات الطيران بين البلدين بشكل كامل يشمل منتجعات البحر الأحمر.

وصرح المتحدث باسم الكرملين ديمترى بيسكوف لوكالة تاس، نعم إننا نعد بيانا الآن، وذلك بعد إعلان المتحدث باسم الجمهورية السفير بسام راضى استئناف الرحلات صباح اليوم بعد اتصال هاتفى بين الرئيسين السيسى وبوتين.

وكان صرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أكد أن الاتصال بين السيسى وبوتين تناول التباحث حول مجمل موضوعات العلاقات الثنائية بين البلدين، خاصة تلك المتعلقة بالتعاون في قطاع السياحة، حيث تم التوافق على استئناف حركة الطيران الكاملة بين مطارات البلدين بما في ذلك الغردقة وشرم الشيخ.

اكتشفت البعثة الأثرية المصرية برئاسة الدكتور زاهى حواس المدينة المفقودة تحت الرمال والتى كانت تسمى "صعود آتون"، والتى يع...
08/04/2021

اكتشفت البعثة الأثرية المصرية برئاسة الدكتور زاهى حواس المدينة المفقودة تحت الرمال والتى كانت تسمى "صعود آتون"، والتى يعود تاريخها إلى عهد الملك أمنحتب الثالث، واستمر استخدام المدينة من قبل توت عنخ آمون أى منذ 3000 عام.
وقال الدكتور زاهي حواس إن العمل بدأ فى هذه المنطقة للبحث عن المعبد الجنائزى الخاص بالملك توت عنخ آمون، لأنه تم العثور على معبدى كل من "حورمحب" و"آى" من قبل.
وأكد حواس أن البعثة عثرت على أكبر مدينة على الإطلاق فى مصر والتى أسسها أحد أعظم حكام مصر وهو الملك "أمنحتب الثالث" الملك التاسع من الأسرة الثامنة عشر، الذى حكم مصر من عام 1391 حتى 1353 ق.م، وقد شاركه ابنه ووريث العرش أمنحتب الرابع "إخناتون" آخر ثمان سنوات من عهده.
وأضاف "حواس" أن هذه المدينة هى أكبر مستوطنة إدارية وصناعية فى عصر الإمبراطورية المصرية على الضفة الغربية للأقصر، حيث عثر بالمدينة على منازل يصل ارتفاع بعض جدرانها إلى نحو 3 أمتار ومقسمة إلى شوارع، ولقد كشفنا عن جزء من المدينة يمتد غربا، بينما يعد دير المدينة جزءا من مدينتنا".
وبدأت أعمال التنقيب فى سبتمبر 2020، وفى غضون أسابيع، بدأت تشكيلات من الطوب اللبن بالظهور فى جميع الاتجاهات، وكانت دهشة البعثة الكبيرة، حينما اكتشفت أن الموقع هو مدينة كبيرة فى حالة جيدة من الحفظ، بجدران شبه مكتملة، وغرف مليئة بأدوات الحياة اليومية، وقد بقيت الطبقات الأثرية على حالها منذ آلاف السنين، وتركها السكان القدماء كما لو كانت بالأمس.
وقالت الدكتورة "بيتسى بريان"، أستاذة علم المصريات بجامعة جون هوبكنز، إن اكتشاف هذه المدينة المفقودة هو ثانى اكتشاف أثرى مهم بعد اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون.
وإن اكتشاف هذه المدينة لم يمنحنا فقط لمحة نادرة عن حياة قدماء المصريين فى عصر الإمبراطورية، لكنه أيضاً سيساعدنا فى إلقاء الضوء على أحد أعظم الألغاز فى التاريخ ولماذا قرر إخناتون ونفرتيتى الانتقال إلى العمارنة؟.
وتقع منطقة الحفائر بين معبد رمسيس الثالث في مدينة هابو ومعبد أمنحتب الثالث في ممنون، وقد بدأت البعثة المصرية العمل فى هذه المنطقة بحثا عن معبد توت عنخ آمون الجنائزى، وكان الملك آى، خليفة توت عنخ آمون هو من قام ببناء معبده على موقع تم تجاوره لاحقًا على جانبه الجنوبي بمعبد رمسيس الثالث في مدينة هابو.
وكان الهدف الأول للبعثة هو تحديد تاريخ هذه المدينة، حيث تم العثور على نقوش هيروغليفية على أغطية خزفية لأواني النبيذ، وتخبرنا المراجع التاريخية أن المدينة كانت تتألف من ثلاثة قصور ملكية للملك أمنحتب الثالث، بالإضافة إلى المركز الإداري والصناعي للإمبراطورية.
وأكد وجود عدد كبير من الاكتشافات الأثرية مثل الخواتم والجعارين والأواني الفخارية الملونة والطوب اللبن الذى يحمل أختام خرطوش الملك أمنحتب الثالث تكشف تاريخ المدينة.
وعثرت البعثة في الجزء الجنوبي على المخبز ومنطقة الطهي وأماكن إعداد الطعام كاملة مع الأفران وأواني التخزين الفخارية، والذي كان يخدم عددًا كبيرًا من العمال والموظفين.
أما المنطقة الثانية، والتي تم الكشف عنها جزئيًا وهي تمثل الحي الإداري والسكني، حيث تضم وحدات أكبر ذات تنظيم جيد. وهذه المنطقة مسيجة بجدار متعرج، مع نقطة دخول واحدة فقط تؤدي إلى ممرات داخلية ومناطق سكنية. وهذا المدخل الوحيد يجعلنا نعتقد أنه كان نوعًا من الأمن حيث القدرة على التحكم في الدخول والخروج إلى المناطق المغلقة، وتعتبر الجدران المتعرجة من العناصر المعمارية النادرة في العمارة المصرية القديمة، وقد استخدمت بشكل أساسي في نهاية الأسرة الثامنة عشر.

أما المنطقة الثالثة فهي ورشة العمل، حيث تضم بإحدى جهاتها منطقة إنتاج الطوب اللبن المستخدم لبناء المعابد والملحقات، ويحتوى الطوب على أختام تحمل خرطوش الملك أمنحتب الثالث (نب ماعت رع)، وتم اكتشاف عدد كبير من قوالب الصب الخاصة بإنتاج التمائم والعناصر الزخرفية الدقيقة، وهذا دليل آخر على النشاط الواسع في المدينة لإنتاج زخارف كل من المعابد والمقابر.
وعثرت البعثة في جميع أنحاء مناطق الحفائر على العديد من الأدوات المستخدمة في النشاط الصناعي مثل أعمال الغزل والنسيج، كما تم اكتشاف ركام المعادن والزجاج، لكن المنطقة الرئيسية لمثل هذا النشاط لم يتم اكتشافها بعد، كما تم العثور على دفنتين غير مألوفتين لبقرة أو ثور داخل إحدى الغرف، ومازال البحث جار لتحديد طبيعة والغرض من هذه الدفنات.
كما تم العثور على دفنة لشخص ما بذراعيه ممدودتين إلى جانبه، وبقايا حبل ملفوف حول ركبتيه، ويعد موقع ووضع هذا الهيكل العظمي غريب نوعًا ما، وهناك المزيد من البحث حول هذا الأمر، كما تم العثور على إناء يحتوي على جالونين من اللحم المجفف أو المسلوق (نحو 10 كجم) ويحمل نقوش قمة يمكن قراءتها: "السنة 37، لحوم مسلوقة لعيد حب سد الثالث من جزارة حظيرة "خع" التي صنعها الجزار إيوي".
وهذه المعلومات القيمة لا تعطينا فقط اسمى شخصين كانا يعيشان ويعملان في المدينة، بل يؤكدان أن المدينة كانت نشطة وتحدد زمن مشاركة الملك أمنحتب الثالث مع ابنه أخناتون.
كما عثرت البعثة أيضاً على نص منقوش على طبعة ختم يقرأ: "جم با أتون" أى مقاطعة أتون الساطع، وهذا اسم معبد قد بناه الملك أخناتون بالكرنك.
وتم الكشف عن مقبرة كبيرة لم يتم تحديد مداها بعد، واكتشفت البعثة مجموعة من المقابر المنحوتة فى الصخور بأحجام مختلفة والتى يمكن الوصول إليها من خلال سلالم منحوتة فى الصخر، وهناك سمة مشتركة لبناء المقابر فى وادى الملوك ووادى النبلاء. ومازال العمل جار وتتوقع البعثة الكشف عن مقابر لم تمسها يد مليئة بالكنوز.
وتتيح أعمال التنقيب المستمرة لعلماء الآثار الوصول إلى طبقة النشاط الأصلية للمدينة، حيث تم كشف النقاب عن معلومات ستغير التاريخ وتعطينا نظرة ثاقبة فريدة عن عائلة توت عنخ آمون.
كما سيقدم لنا اكتشاف المدينة المفقودة أيضًا فهمًا أعمق للحياة اليومية للمصريين القدماء من حيث أسلوب بناء وديكورات المنازل والأدوات التى استخدموها وكيفية تنظيم العمل، وقد تم الكشف عن ثلث المنطقة فقط حتى الآن، وستواصل البعثة أعمال التنقيب، بما فى ذلك المنطقة التى تم تحديدها على أنها الموقع المحتمل لمعبد توت عنخ آمون الجنائزي.
واختتم "حواس" لدينا الكثير من المعلومات حول المقابر والمعابد لكن هذه هى المرة الأولى التى تكشف أسرارًا عن حياة ملوك العصر الذهبي لمصر.

أعلن المركز الإعلامي لمجلس الوزراء المصري، أن بعض المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي تداولت صورا تزعم وجود هبو...
26/03/2021

أعلن المركز الإعلامي لمجلس الوزراء المصري، أن بعض المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي تداولت صورا تزعم وجود هبوط أرضي بمحيط هرم خوفو مما يهدد مبنى الهرم بالانهيار.

وقال المركز إنه قام بالتواصل مع وزارة السياحة والآثار، والتي نفت تلك الأنباء، مؤكدة أنه لا صحة لوجود هبوط أرضي بمحيط هرم خوفو مما يهدد مبنى الهرم بالانهيار، وأن الصور المتداولة مزيفة.

وأوضحت أن منطقة هضبة الأهرام الأثرية ترتفع عن باقي المنطقة المحيطة بها، وأن كل ما يقع أو يحدث أسفل تلك المنطقة يبعد تماما عن الأهرامات، ولا يمثل أي خطورة عليها، مناشدة المواطنين "عدم الانسياق وراء تلك المعلومات المغلوطة التي تستهدف الإضرار بسمعة الآثار المصرية، وسيتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال مروجي تلك الصور".

صيف مع عائلتك او اصدقائك في مرسي مطروح
22/03/2021

صيف مع عائلتك او اصدقائك في مرسي مطروح

الشرطة تعزز وجودها بمحيط جبل موسى لمنع الزائرين من صعوده بسبب الطقس السيئ . غطت السحب والغيوم سماء مدينة سانت كاترين بجن...
16/02/2021

الشرطة تعزز وجودها بمحيط جبل موسى لمنع الزائرين من صعوده بسبب الطقس السيئ .

غطت السحب والغيوم سماء مدينة سانت كاترين بجنوب سيناء مساء اليوم الثلاثاء، وأعلنت الوحدة المحلية للمدينة حالة الطوارئ القصوى.



وقال اللواء طلعت العناني رئيس المدينة، إن قوات الشرطة كثفت من تواجدها في محيط جبل موسى لمنع الزائرين من صعود الجبل، وقصر الزيارات على المناطق السياحية داخل المدينة.



وأوضح رئيس مدينة سانت كاترين في تصريح له اليوم أنه من المتوقع أن تواصل درجات الحرارة الانخفاض حتى تتساقط الثلوج التى تحول المدينة إلى قطعة أوربية بيضاء والتى ينتظرها زائرو المدينة من مختلف جنسيات العالم.



وأعلنت المحافظة حالة الطوارئ القصوى بعد تعرض مدينة الطور لموجة من الطقس السيئ، وانخفاض فى درجة الحرارة صاحبها رياح وصقيع وغيوم وأعلنت الوحدة المحلية للمدينة حالة الاستعداد القصوى تحسبًا لسقوط أمطار.



ومن جانبه، أكد أحمد عبد العظيم على جاهزية استعداد المدينة بالمعدات للتعامل الفورى فى حالة تساقط الأمطار والتنسيق مع شركة مياه الشرب والصرف الصحي للدفع بسيارات الكسح والنافوري والفاكيوم ومضخات نزح المياه والسيارات المدمجة ومولدات الكهرباء المتحركة، للتعامل الفورى مع أى تراكمات للمياه على الطرق الدولية الواقعة فى نطاق المدينة، والطرق الداخلية سواء كانت رئيسية أو فرعية وأهاب رئيس المدينة بالسائقين توخى الحذر والالتزام بالسرعات المقررة على الطرق الدولية تجنبًا لوقوع أى حوادث.

نجحت البعثة المصرية الدومينيكانية التابعة لجامعة سانتو دومنيجو برئاسة الدكتورة كاثلين مارتينيز، والعاملة بمعبد تابوزيريس...
29/01/2021

نجحت البعثة المصرية الدومينيكانية التابعة لجامعة سانتو دومنيجو برئاسة الدكتورة كاثلين مارتينيز، والعاملة بمعبد تابوزيريس ماجنا بغرب الإسكندرية، فى الكشف عن 16دفنة فى مقابر منحوتة فى الصخر من طراز لوكلى (فتحات الدفن الحائطية) والتى شاع استخدامها فى العصرين اليونانى والروماني، وقد كشفت البعثة بداخل هذه الفتحات عن عدد من المومياوات فى حالة سيئة من الحفظ والتى تبرز سمات التحنيط فى العصرين اليونانى والروماني، عثر عليها بقايا من الكارتوناج المذهب بالإضافة إلى تمائم من رقاقات ذهبية على شكل لسان كانت توضع فى فم المتوفى فى طقس خاص لضمان قدرته على النطق فى العالم الآخر أمام المحكمة الأوزيرية.

وأوضحت الدكتورة كاثلين مارتينيز، أن من أهم هذه المومياوات مومياوتين احتفظتا ببقايا اللفائف وأجزاء من طبقة الكارتوناج، الأولى عليها بقايا تذهيب وتحمل زخارف مذهبة تظهر المعبود أوزوريس إله العالم الآخر، بينما ترتدى المومياء الأخرى على رأسها تاج الآتف والمزين بقرون وحية الكوبرا عند الجبين، أما عند صدر المومياء تظهر زخرفة مذهبة تمثل القلادة العريضة يتدلى منها رأس الصقر رمز المعبود حورس.

وقال الدكتور خالد أبو الحمد مدير عام آثار الإسكندرية، أن البعثة عثرت خلال هذا الموسم على عدد من اللقى الأثرية أهمها قناع جنائزى لسيدة، وثمانية رقائق ذهبية تمثل وريقات اكليل ذهبي، وثمانية أقنعة من الرخام ترجع إلى العصرين اليونانى والروماني، وتظهر هذه الأقنعة دقة عالية فى النحت وتصوير ملامح أصحابها.

جدير بالذكر أنه خلال العشر سنوات الأخيرة عثرت البعثة على مجموعة هامة من اللقى الأثرية التى غيرت تصورنا عن معبد تابوزيريس ماجنا، حيث عثر داخل جدران المعبد على عدد من العملات التى تحمل اسم وصورة الملكة كليوباترا السابعة، بالإضافة إلى العديد من أجزاء التماثيل التى يعتقد أنها كانت تزين ساحات المعبد فيما مضى، بالإضافة إلى الكشف عن لوحات تأسيس المعبد والتى أثبتت أنه تم بناءه على يد الملك بطلميوس الرابع

نجحت الأجهزة الأمنية من احباط محاولة بيع , تمثال ضخم وزنه يصل الي 700 طن , و ذلك في منطقة زراعية بمركز و مدينة أبو صوير ...
21/01/2021

نجحت الأجهزة الأمنية من احباط محاولة بيع , تمثال ضخم وزنه يصل الي 700 طن , و ذلك في منطقة زراعية بمركز و مدينة أبو صوير بالاسماعلية , حيث تمكن رئيس مباحث المركز , المقدم أحمد جمال , من ضبط التمثال , بعد حصوله علي معلومات مقدمة من أحد الأشخاص , تفيد محاولة بيع التمثال الذي يشتبه في أثريته .
و بتكثيف التحريات , تبين أن التمثال قد تم استخراجه في الشرقية و اخفائه لسنوات ثم نقله إلي الاسماعلية , بعد فشل محاولات عمليات بيعه و اخفائه لفترة طويلة قبل اعادة محاولة بيعه مرة أخري .
و كان اللواء ياسر نشأت , قد تلقي بلاغ من رئيس المباحث , المقدم أحمد جمال , يفيد بوجود محاولة بيع أحد الأشخاص لتمثال ضخم يشتبه في أثريته .

صرح الدكتور مصطفى وزيرى الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن البعثة المصرية المشتركة بين المجلس الأعلى للآثار ومركز زاه...
16/01/2021

صرح الدكتور مصطفى وزيرى الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن البعثة المصرية المشتركة بين المجلس الأعلى للآثار ومركز زاهى حواس للمصريات بمكتبة الإسكندرية والتى تعمل فى منطقة آثار سقارة بجوار هرم الملك تتى أول ملوك الأسرة السادسة من الدولة القديمة، توصلت إلى اكتشافات أثرية مهمة تعود إلى الدولة القديمة والحديثة والعصور المتأخرة.

وقال الدكتور زاهى حواس عالم الآثار المصرية ورئيس البعثة، إن هذه الاكتشافات سوف تعيد كتابة تاريخ هذه المنطقة وخاصة خلال الأسرتين 18 و19 من الدولة الحديثة، وهى الفترة التى عُبد فيها الملك تتى وكان يتم الدفن فى ذلك الوقت حول هرمه.

وقال الدكتور مصطفى الفقى مدير مكتبة الإسكندرية، إن مركز زاهى حواس للمصريات بالمكتبة يمارس نشاطه بنجاح مُنذ إنشائه فى 2018 حتى الآن، مضيفا: يُسعد مدير المكتبة أن يشارك فى مراسم الإعلان عن الكشف الأثرى بمنطقة سقارة، وتشعر المكتبة بأن انتسابها لهذا العمل هو أمر تفخر وتعتز به، وأن ما جرى هو بداية سلسلة من الاكتشافات الأثرية التى يقوم بها "مركز زاهى حواس للمصريات" بالتعاون مع المجلس الأعلى للآثار.

وأكد حواس أن البعثة عثرت على المعبد الجنائزى الخاص بالملكة نعرت زوجة الملك تتي، والذى تم الكشف عن جزء منه فى الأعوام السابقة للبعثة، مشيرا إلى أن البعثة عثرت أيضاً على تخطيط المعبد، بالإضافة إلى ثلاث مخازن مبنية من الطوب اللبن فى الناحية الجنوبية الشرقية منه، لتخزين القرابين والأدوات التى كانت تستخدم فى إحياء عقيدة الملكة.

كما تم العثور على 52 بئرا تتراوح أعماقها ما بين 10إلى 12 متر، بداخلها أكثر من 50 تابوتا خشبيا من عصر الدولة الحديثة، وهذه هى المرة الأولى التى يتم العثور فيها بمنطقة سقارة على توابيت يعود عمرها إلى ثلاثة آلاف عام.وهذه التوابيت ذات هيئة آدمية وممثل على سطحها العديد من مناظر الآلهة التى كانت تعبد خلال هذه الفترة بالإضافة إلى أجزاء مختلفة من نصوص كتاب الموتى والتى تساعد المتوفى على اجتياز رحلته إلى العالم الآخر.


وقد عثرت البعثة داخل الآبار على أعداد كبيرة من المشغولات الأثرية و تماثيل على هيئة المعبودات مثل الإله اوزير، وبتاح، وسوكر، واوزير، بالإضافة إلى كشف فريد من نوعه، حيث عثرت البعثة على بردية يصل طولها إلى أربعة أمتار ومتر واحد عرض، تمثل الفصل السابع عشر من كتاب الموتى، ومسجل عليها اسم صاحبها وهو (بو-خع-اف) وقد وجد نفس الاسم مسجل على أربعة تماثيل أوشابتي. كما تم العثور على تابوت خشبى على الهيئة الادمية لنفس الشخص، بالإضافة إلى العديد من تماثيل الأوشابتى من الخشب والحجر الفيانس من عصر الدولة الحديثة.

هذا بالإضافة إلى مجموعة من الأقنعة الخشبية وكذلك مقصورة الإله انوبيس إله الجبانة ، وعثر له على تماثيل بحالة جيدة وكذلك العديد من الألعاب التى كان يلعب بها المتوفى فى العالم الآخر مثل لعبة (السنت) التى تشبه الشطرنج حاليا، وكذلك لعبة العشرين مسجل عليها اسم الشخص الذى كان يلعب بها.


كما تم العثور على العديد من القطع الأثرية التى تمثل طيور مثل أوزه، وبلطة من البرونز تدل على أن صاحبها كان أحد قادة الجيش فى عصر الدولة الحديثة والعديد من اللوحات المنقوشة عليها مناظر المتوفى وزوجته وكتابات الهيروغليفية؛ من أجملها لوحة من الحجر الجيرى فى حالة جيدة من الحفظ ، مصور عليها منظر متوفى يدعى (خو-بتاح) وزوجته تدعى (موت-ام-ويا). الصف العلوى من اللوحة يصور المتوفى وزوجته فى وضع تعبدى أمام المعبود أوزير والصف السفلى يصور المتوفى جالسا وزوجته خلفه، وتحت كرسى الزوجة مثلت إحدى بناتهما جالسة تقرب إلى أنفها زهرة اللوتس ويزين رأسها بالقمع العطري.

ويوجد أمام الزوجين ستة من الأبناء على صفين حيث نجد الصف العلوى به ثلاثة من بناتهما جالسات على الأرض يقربون زهرة اللوتس من أنوفهم ويغطين رؤوسهن أقماع العطر، أما الصف السفلى به ثلاثة من الأبناء الذكور فى وضع الوقوف أمام المتوفى وزوجته.


وأوضح حواس أنه من الملفت للنظر هو أن إحدى البنات تحمل اسم (نفرتارى)، سميت باسم الزوجة المحببة لدى الملك رمسيس الثاني، وحمل اسم أحد الأبناء (خع-ام-واست) وهو اسم أحد أبناء الملك رمسيس الثانى ويعتبر حكيم العصر ويطلق عليه أنه أول عالم مصريات حيث كان يرمم آثار أجداده.أما ألقاب صاحب اللوحة فكان المشرف على العجلة الحربية للملك مما يدل على مكانته الهامة فى الأسرة 19، كما تم العثور على كميات رائعة من الفخار الذى يعود إلى الدولة الحديثة ومنه فخار يثبت العلاقات التجارية بين مصر وكريت وكذلك سوريا وفلسطين.

وقد أوضح الدكتور حواس أن هذا الكشف يؤكد أن منطقة آثار سقارة لم تستغل فى الدفن خلال العصر المتأخر فقط بل وكذلك فى الدولة الحديثة، كما أثبت وجود العديد من الورش التى تنتج هذه التوابيت والتى كان يتم شراؤها عن طريق الأهالي، وكذلك ورش خاصة بالتحنيط.

وقامت البعثة بدراسة مومياء إحدى السيدات والتى تبين أن صاحبتها كانت تعانى من مرض يعرف باسم "حمى البحر الأبيض المتوسط" أو "الحمى الخنازيرية" وهو مرض يأتى من الاتصال المباشر بالحيوان ويؤدى إلى خراج فى الكبد وهو مرض مزمن مدى الحياة.

وقد قامت د. سحر سليم أستاذة الأشعة بالقصر العيني، بإجراء الدراسات اللازمة على المومياوات المكتشفة والتى من بينها مومياء لطفل، وقد حددت الدراسات أسباب الوفاة وعمر المتوفى وقت الوفاة.

وأشار الدكتور حواس إلى أن البعثة كشفت عن مقصورة ضخمة من الطوب اللبن ترجع إلى عصر الدولة الحديثة ذات بئر يصل عمقه حتى الآن الى 24 مترا ولم نصل بعد إلى نهايته، ومن المتوقع أن ينتهى بحجرة للدفن، وقد رصفت أرضية تلك المقصورة بكتل من الحجر الجيرى المصقول صقلا جيدا، وقد غطى الجزء العلوى من فوهة البئر بالأحجار، ولا يزال العمل جاريا ويعتقد د. زاهى حواس أن هذا البئر لم يصل إليه اللصوص وسوف يتم الكشف عنه كاملا.

ويؤكد د. حواس على أن هذا الكشف يعتبر من أهم الاكتشافات الأثرية لهذا العام وسوف يجعل سقارة مع الاكتشافات الأخرى مقصد سياحى وثقافى هام، وسوف يعيد كتابة تاريخ سقارة فى عصر الدولة الحديثة بالإضافة إلى تأكيد أهمية عبادة الملك تتى خلال الأسرة 19 من الدولة الحديثة.

https://youtu.be/xfJ_IB7189k
12/01/2021

https://youtu.be/xfJ_IB7189k

Explanation of the famous statue of King Khafre sitting on the throne in the Egyptian Museum in Cairo

درس نيوتن الأهرامات فى ثمانينيات القرن 17، وذلك خلال الفترة التى نأى فيها بنفسه عن جامعة كمبريدج إلى منفاه الاختيارى فى ...
05/01/2021

درس نيوتن الأهرامات فى ثمانينيات القرن 17، وذلك خلال الفترة التى نأى فيها بنفسه عن جامعة كمبريدج إلى منفاه الاختيارى فى لنكولنشاير، بالمملكة المتحدة، بعد انتقادات وجهها له منافسه روبرت هوك من الجمعية الملكية.

ونقلت الصحيفة عن غابرييل هيتن، مسؤول المخطوطات فى «سوذبيز»، ان نيوتن كان يسعى لإماطة اللثام عن وحدة القياس التى استخدمها بناة الأهرامات لاعتقاده بأن المصريين القدماء تمكنوا بواسطتها من قياس أبعاد الأرض، ويضيف هيتن انه كان هنالك اعتقاد بأن المصريين القدماء كانوا على معرفة بأسرار الخيمياء التى ضاعت لاحقا، مع العلم بأن الأسرار التى تبدو اليوم متباينة لم تكن تبدو كذلك لنيوتن فى القرن السابع عشر.

ويبدو أن نيوتن كان حريصا على التكتم على هذه الاهتمامات التى شكلت أنشطته العلمية غطاء لها ربما لكى يحافظ على منصبه فى جامعة كيمبريدج، خصوصا فى أجواء مناوئة له بسبب ما أشيع عن كونه شخصا كتوما وعصابيا وحقودا ومحبا للانتقام وعديم الرحمة ومتغطرسا ومهووسا ومصابا بجنون الارتياب، الأمر الوحيد الذى لا يختلف عليه أحد هو عبقريته التى ربما دفعته للاعتقاد بأن مهمته هى انقاذ العالم.

وحاول خلال تلك الفترة الكشف عن وحدة القياس التى استخدمها القدماء المصريون فى بناء الأهرامات، إذ اعتقد أنهم استخدموا ما يعرف باسم "الذراع الملكية" كوحدة لقياس الطول، وهو ما مكنهم من قياس محيط الأرض.

اعتقد نيوتن أنه لو استطاع تقدير طول تلك الذراع الملكية فربما يتمكن من صقل نظرياته الخاصة المتعلقة بالجاذبية، ومن ثم قياس محيط الأرض بشكل أكثر دقة. كما أن معرفة هذه القياسات قد تقوده إلى معرفة الأسرار الهندسية الغامضة لأماكن مثل معبد سليمان، ومن ثم التنبؤ بموعد نهاية العالم. بالطبع فإن "هذه مناح مختلفة. إلا أنها لم تكن بالشيء ذاته لنيوتن فى القرن 17" كما يقول اختصاصى المخطوطات هيتون.

تشهد منطقة معابد الكرنك، اليوم السبت، زيارة الدكتور خالد العنانى وزير السياحة والآثار، والدكتور مصطفى وزيرى الأمين العام...
02/01/2021

تشهد منطقة معابد الكرنك، اليوم السبت، زيارة الدكتور خالد العنانى وزير السياحة والآثار، والدكتور مصطفى وزيرى الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، وذلك لحضور احتفالية افتتاح أضخم مشروع قومى لإنقاذ 29 تمثالا للكباش داخل معابد الكرنك، عقب نهاية ترميم التماثيل بالكامل وحمايتها من الدمار، حيث أنه بعد نقل 4 من التماثيل المتواجدة خلف الصرح الأول بالمعبد لتزيين ميدان التحرير، تبين أن باقى التماثيل تعانى من ضرر ودمار كبير نتيجة سوء نقلها وتخزينها فى تلك المنطقة من السبعينات وقت افتتاح عروض الصوت والضوء فى عهد الرئيس الراحل محمد أنور السادات، وتقرر ترميمها وحمايتها من الدمار.

ومن المقرر أن يتم افتتاح أعمال ترميم الـ29 تمثالا للكباش بمعابد الكرنك اليوم السبت ، بحضور قيادات وزارة السياحة والآثار، والمجلس الأعلى للآثار، وذلك بعد أن بدأت الوزارة خلال الفترة الماضية فى أعمال مشروع ترميم مجموعة تماثيل الكباش الموجودة خلف الصرح الأول بمعبد آمون رع بالكرنك بمدينة الأقصر، وذلك بعد نقل 4 تماثيل منها إلى القاهرة لتزيين ميدان التحرير، وذلك عقب النجاح الكبير الذي حققه رجال البعثة الآثرية المصرية بمعابد الكرنك فى المشروع القومى الجديد.

ويقول صلاح الماسخ كبير مفتشى آثار الكرنك والمشرف على المشروع القومى لترميم وصيانة 29 كبش، أنه تم الإنتهاء من أعمال ترميم وصيانة ورفع التماثيل للكباش بالكامل وإظهار جمالها ووضعها على وسائد جديدة صممت خصيصاً لحمايتها وزيادة عمرها الإفتراضى لمئات السنين المقبلة عقب تعرضها للضرر مؤخراً، موضحاً أن هذا المشروع يعد عالمى على أرض محافظة الأقصر تقوم به وزارة الآثار، حيث ظهر المشروع للنور عقب نقل 4 تماثيل ضخمة للكباش من المعبد إلى ميدان التحرير بالعاصمة، لتزيينه خلال الفترة المقبلة ضمن المشروع القومى للوزارة، وتبين أن التماثيل خلف الفناء الأول تحتاج لدعم كبير وترميم وهو ما تمت الموافقة عليه ويتم حالياً العمل فى هذا المشروع المميز بترميم ورفع كفاءة 29 تمثالا من الكباش فى تلك المنطقة.

ويضيف صلاح الماسخ المشرف على المشروع فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أنه خلال الزيارة الأخيرة للدكتور خالد العنانى وزير السياحة والآثار وعده فريق الترميم المصرى الذي يعمل بالمشروع، بأن يتم الإنتهاء من ترميم باقى الكباش وإفتتاح المشروع فى مطلع العام الجديد، مشدداً على أنه بدأت قصة المشروع العالمى بمحافظة الأقصر بقرار من الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء فى الخميس 26 ديسمبر 2019، وفى اليوم التالى بدأت عمليات النقل والتجهيز للكباش الأربعة لنقلها للقاهرة، ليكتشف رجال الآثار الكارثة التى تمثلت فى أن الكباش المتبقية والبالغ عددها 29 كبش أنها معرضة للدمار لكونها متروكة على مصاطب من الطوب الأحمر وتم ترميمها فى السبعينات بالأسمنت وتحولت أجزاء منها لرمال بصورة تعرضها للتلف فى أقرب وقت، وعلى الفور تم اصدار الموافقات للإنطلاق بالمشروع العالمى الجديد وهو ترميم 29 تمثال كباش خلف الصرح الأول بالمعبد.

وفى نفس السياق يقول الدكتور مصطفى وزيرى، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن الوزارة بدأت فى أعمال مشروع ترميم مجموعة تماثيل الكباش الموجودة خلف الصرح الأول بمعبد آمون رع بالكرنك بمدينة الأقصر، وذلك بعد نقل 4 تماثيل منها إلى القاهرة لتزيين ميدان التحرير، موضحاً أن هذه التماثيل تتكون من 29 تمثالا لكباش، تقع داخل المعبد خلف الصرح الأول، وقد كانت فى حالة سيئة من الحفظ بسبب أعمال الترميم الخاطئة التى تمت عليها فى أوائل السبعينات عند إنشاء مشروع الصوت والضوء بمعابد الكرنك، حيث تم ترميم ورفع هذه الكباش على طبقة من الرديم الحديث المغطى بمونة من الأسمنت والطوب الأحمر وقطع صغيرة من الأحجار الأمر الذى أثر سلبا عليها، وسمح بتسرب المياه الجوفية فيما بين الجزء السفلى لها، والوصول إلى قاعدة الكبش والتى أدت إلى تحويل بعض أجزاء منها إلى بودرة رملية، مشيراً إلى أن مشروع الترميم يقوم بوضع هذه التماثيل على مخدات أعلى قواعد حجرية متجاورة كلا على حدا، كما سيتم عمل معالجة لأرضية هذه القواعد وحمايتها من المياه الجوفية وإعادتها إلى مكانها الأصلى.

وأضاف الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أنه تم العمل فى هذا المشروع القومى داخل معابد الكرنك لأول مرة منذ فترة طويلة من الزمن، حيث تمت أعمال ترميم وصيانة لمجموعة تماثيل للكباش الموجودة فى الفناء الأول بمعبد الكرنك، وهى الكباش الموجودة فى الجهة الجنوبية من الفناء والتى كان عددها 33 كبشا قبل نقل أربعة كباش وتوجيهها لتزيين ميدان التحرير وسط العاصمة القاهرة مع مسلة من منطقة تانيس فى محافظة الشرقية، والتى تعود لعصر الملك رمسيس الثاني، وذلك تحت إشراف الدكتور مصطفى وزيرى الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، موضحاً أنه يبلغ وزن كل كبش حوالى 5 أطنان ونص ويمثل الإله آمون رع ورمزه الكبش فى مصر القديمة، وكان رمز القوة والإخصاب عند المصريين القدماء، حيث تعتمد فكرة الترميم على محورين الأول نقل الكباش من مكانها وحفر خندق بعرض 2 متر تقريباً وعمق متر ونصف، وردم أرضية هذا الخندق بالزلط والرمال الحديثة، وذلك لمنع المياه الجوفية من التأثير السلبى على التماثبل لأنها منحوتة من الحجر الرملي، والذى يتأثر بسرعة بالماء والرطوبة الموجودة فى التربة، وكذلك وعمل قاعدة خرسانية حديثة لوضع التماثيل عليها بعد إنتهاء أعمال الترميم والصيانة والتى تتم بواسطة فريق متخصص من الآثريين والمصورين والمرممين والفنيين التابعين لوزارة الآثار، وتحت إشراف الوزارة مباشرة وبالتنسيق مع منطقة آثار الكرنك.

وأكد الدكتور مصطفى وزيرى، أن المحور الثانى للترميم هو دراسة النقوش والكتابات والمناظر الموجودة على قواعد هذه الكباش، وهى أول مرة فى تاريخ الدراسات والبحوث الأثرية تتم تسليط الضوء ودراسة هذه النقوش النادرة، ومن المقرر أن يتم الإنتهاء من هذا المشروع الضخم منتصف عام 2021م تقريباً، وتحت إشراف التمويل مباشر من وزارة الأثار المصرية والتى أخذت على عاتقها الانتهاء من هذا المشروع الطموح والعام، على الرغم من حالة الركود الاقتصادى والسياحى التى أصابت السوق المصرية بسبب تفشى فيروس كورونا المستجد بمصر.

وعن تفاصيل العمل فى الترميمات للكباش الـ29 بالكرنك، يقول الأثرى محمد جاد أخصائى ترميم آثار بإدارة ترميم آثار الكرنك، والمشارك بمشروع ترميم 29 كبشا خلف البيلون الأول بالكرنك، إن تلك الكباش تعانى من عدة عوامل تلف أدت لظهور بعض المظاهر عليها أهمها الرطوبة والأملاح، فالرطوبة أثرت على أساسات القواعد الخاصة بالكباش، ما أدى لتفكك المادة الرابطة للحبيبات وتآكل الحجر نفسه، وأدى ذلك لهبوط بعض التماثيل وميول فى تماثيل أخرى، بالإضافة إلى انفصال بعض الأجزاء من التماثيل نفسها، حيث إن العملية توقفت بعد مشروع المياه الجوفية لأن أكبر عامل تلف أضر بتلك الكباش هو المياه الجوفية، موضحاً أن تلك المياه كانت تأتى من نهر النيل لقرب المعبد جداً من نهر النيل، وبعد مشروع المياه الجوفية خفت آثار الدمار على التماثيل بعض الشيئ، ولكن مع درجة الحرارة المرتفعة أدى ذلك لظهور الأملاح، حيث إن تلك الأملاح تتسبب فى ضغوطات على الحجر مما يؤدى لتكسير الروابط بين الحبيبات مما يؤدى لما يسمى علمياً "نزيف الحجر أو البودرينج"، فيصبح الحجر رملى ويتآكل تماماً، ومن ضمن المظاهر أيضاً للدمار على التماثيل ظهور بعض النباتات فى فواصل الأحجار للكباش، وجذور النباتات تعمل على زيادة الضغط فى الفواصل مما يؤدى لزيادة الشروخ وهو ما يظهر حالياً على حالة التماثيل الـ29 التى يتم ترميمها، وكذلك يوجد نمو للبكتيريا فى الأماكن الرطبة بالحجر وظهور بعض التعفنات.

ويؤكد المرمم الآثرى محمد جاد فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن فريق الترميم والعاملين بالمشروع انطلقوا فى البداية بإزالة مونة الاستكمال القديمة التى تم ترميم الكباش بها وأدت لتضررها بشكل كبير، وهى مكونة من الأسمنت الأسود وهو محفز للأملاح وصلابته شديدة أشد من صلابة الحجر نفسه مما يؤدى لإنفصال وتدهور القشرة الملامسة للأسمنت الأسود، وبعد إزالة المونة وقبل أعمال الترميم تم تصوير الكباش بالكامل ورسم وكتابة تقارير ورصد مظاهر التلف كاملةً، وتم بعد ذلك فك كبش كبش بالترتيب من الخارج للداخل، حيث وجد الكبش الأول مفصول لعدة أجزاء بالإضافة إلى فقد فى الأجزاء السفلية، وتم عمل تدعيم بالأسياخ الستانلس للأجزاء المنفصلة وإعادة لصقها ببعض مواد اللصق الكيميائية المتعارف عليها فى ترميم الآثار حول العالم حالياً والمطابقة للمواصفات، كما تمت إعادة تركيب قواعد "مخدات جديدة" لتسهيل عملية الرفع وحماية الكبش قبل إعادته لموقعه مرة آخرى.

وأوضح أخصائى ترميم آثار بإدارة ترميم آثار الكرنك، أنه تم مع البدء فى المشروع الإنتهاء من 3 كباش وترميمها بالكامل، كما تم ترميم 7 كباش آخرى ليتم فى نهاية الشهر الأول ترميم وإنهاء 10 تماثيل من الـ29 المتضررة، كما تمت مواصلة رفع مقاسات للأرض لعمل تربة إحلال وعزل للتربة لتجنب عملية الرطوبة مرة آخرى لحماية الكباش بعد إعادتها لموقعها الأصلى من جديد لعرضها بمشهد يليق بآثار الأقصر أمام السائحين.

فى محافظة الأقصر وفى السادسة صباح اليوم الإثنين 21 ديسمبر الجارى تتجه أنظار العالم أجمع لمتابعة فعاليات احتفالية تنظمها ...
21/12/2020

فى محافظة الأقصر وفى السادسة صباح اليوم الإثنين 21 ديسمبر الجارى تتجه أنظار العالم أجمع لمتابعة فعاليات احتفالية تنظمها وزارة الآثار والسياحة بالتعاون مع محافظة الأقصر ونقابة المرشدين السياحيين، بالحدث السنوى الذى يتم داخل أقدم مكان للعبادة فى تاريخ العالم وهو معبد الكرنك، والذى يشهد فعاليات تعامد الشمس على مقصورة قدس الأقداس بمعابد الكرنك والتى يتم تنظيم احتفالية بها سنويًا فى 21 ديسمبر من كل عام، للإعلان رسميًا عن بدء فصل الشتاء فى مصر، وذلك بحضور الآلاف من السائحين الأجانب والمصريين، وقيادات محافظة الأقصر ومديرية الأمن ورجال القطاع السياحى بالمحافظة

ومن المقرر أن تشهد واجهة معابد الكرنك بوسط مدينة الأقصر على كورنيش النيل فعاليات الاحتفالية وتواجد الأفواج السياحية والمواطنين وقيادات المحافظة ومديرية الأمن والمرشدين السياحيين، لرصد التعامد خلال احتفالية هذا العام والتى تقام للعام العاشر على التوالى فى موعد مع أضخم ظاهرة فلكية تتكرر كل عام، وهى تعامد الشمس على معابد الكرنك الشهيرة من الساعة السادسة وحتى الساعة الثامنة صباحًا، وهو الاكتشاف الذى رصده وتوصل إليه مركز البحوث الأثرية فى جمعية المرشدين السياحيين فى الأقصر، ومن المقرر أن يبدأ برنامج الاحتفالية فى السادسة صباحًا بالتجمع لكل الضيوف أمام ساحة معابد الكرنك، ثم فى السادسة و5 دقائق تبدأ عروض احتفالية من فرقة الأقصر للفنون الشعبية برعاية الهيئة العامة لقصور الثقافة للترويح والترفيه للحضور من الأفواج الأجنبية والمصريين والضيوف، ثم تبدأ مقدمة عروض الصوت والضوء عن تاريخ التعامد على مقصورة قدس الأقداس فى واجهة الصرح الرئيس لمعابد الكرنك
كما يشمل برنامج الاحتفالية فى السادسة والربع بدء موسيقى شروق الشمس التراثية أمام الصرح الرئيس لمعابد الكرنك، وفى تمام السادسة والنصف تمامًا يتم تغطية شروق الشمس ورصده من قبل الضيوف وفريق الإعلاميين من مصر وحول العالم الذين يهتمون سنويًا برصد التعامد ويستمر حتى الساعة السابعة صباحًا.

وعن تلك الظاهرة التاريخية يقول الطيب غريب مدير بمعابد الكرنك، إن الأقصر تحتفل سنويًا فى فجر يوم 21 ديسمبر، بأحد أهم الأحداث الفلكية فى مصر والعالم أجمع، والذى تم خلاله تعامد قرص الشمس على مقصورة قدس الأقداس بمعبد آمون رع بالكرنك، وذلك إعلان بالانتقال الشتوى رسميًا، حيث يعد معبد أمون رع أحد أكبر معابد الكرنك أقامه المهندسون المصريون القدماء بمشهد بديع وسحر خاص على محور شمسى والذى يتوافق مع الانتقال الشتوي، ما يعتبر إبداعًا فلكيا هندسيا معماريا تاريخيا بأرض الأقصر

ويضيف الطيب غريب لـ"اليوم السابع"، أنه تتميز تلك الظاهرة التى تحدث يوم الانقلاب الشتوى فى معابد الكرنك، ويقوم خلالها الزوار من السائحين بالاستمتاع برؤية قرص الشمس وأشعتها التى تنتشر فى جميع أرجاء معبد الأقصر، ورؤية قرص الشمس وهو يتوسط البوابة الشرقية، والتى تقع على المحور الرئيسى له، والذى يمثل أقصى الجنوب الشرقى للأفق الذى تشرق منه الشمس، والذى يحدد فلكياً بيوم الانقلاب الشتوى، وعقب ذلك ستكون الشمس عمودية على الأماكن المقدسة بالكرنك "الفناء المفتوح، صالة الأعمدة، وقدس أقداس الإله آمون"، وتنتشر بداخلها عند منتصف النهار

وأكد الطيب غريب مدير بمعابد الكرنك، أن معابد الكرنك تعد من أعظم المعابد التى شيدها ملوك مصر، والتى تقف شاهدًا على إبداعات الحضارة المصرية، وتعتبر معابد الكرنك بمثابة السجل التاريخى الحافل لتاريخ وحضارة مصر ابتداءً من الدولة الوسطى إلى نهايات تاريخ مصر القديمة، موضحاً أنه يعتبر الإله آمون هو الإله الرئيسى للدولة فى عصر الدولة الحديثة، وكان يتم تمثيل الإله آمون بشكل جسد بشرى كامل، ويرتدى على رأسه تاجًا ذا ريشتين ويمسك فى يديه رموز السلطة والحياة، ويعنى اسمه "الخفى" وكان يحمل لقب "ملك الآلهة"، وتأتى ظاهرة تعامد الشمس على مقصورة قدس الأقداس بالكرنك فى الانقلاب الشتوى، فهى ظاهرة فلكية تكون فيها الشمس على أبعد درجة زاوية من مستوى خط الاستواء، وتكون متعامدة على مدار الجدى، ويتم رصد الظاهرة فى يومى 21 أو 22 ديسمبر من كل عام، ويكون فيه النهار هو أقصر نهار والليل هو أطول ليل، والشمس فى ذلك اليوم تكون على أدنى ارتفاع لها ظهرًا على الأفق

وأوضح الطيب غريب، أنه تثبت ظاهرة تعامد الشمس السنوية عظمة الفراعنة المصريين، كونهم على دراية كاملة بحركة الشمس أو بمعنى أدق الحركة الظاهرية للشمس حول الأرض وكانوا يشيدون المعابد مواجهة للشمس لتسجيل ظاهرة فلكية أو حدث يسجل مولد للإله أو لتسجيل أحداث فلكية، والشمس فى هذا اليوم ستتعامد فى معبدى الكرنك والدير البحرى على وجه الإله آمون، مما يشير إلى مناسبة خاصة تخص هذا الإله، مشيراً إلى أن الظاهرة تبدأ عادة فى الساعة السادسة والنصف انتظارًا لشروق الشمس فى أرجاء المعبد، ثم يتم تتبع أشعة الشمس على الأعمدة والجدران والدخول إلى قدس الأقداس لرصد الظاهرة، وتتعامد الشمس عادة لمدة عشرين دقيقة، ثم تتجه غربًا إلى معبد حتشبسوت الذى يقع على امتداد معابد الكرنك فى البر الغربى

جدير بالذكر أنه يأتى تعامد الشمس على قدس أقداس الكرنك فى ذات اليوم من كل عام إيذانًا ببدء فصل الشتاء فى مصر القديمة، وتؤكد مثل تلك الأحداث على عظمة التاريخ المصرى وقدرة المصريين على الإبداع منذ آلاف السنين، وتضيئ الشمس فى هذا اليوم تمثال الإله "آمون" وزوجته الإلهة "موت" اللذين يحتضن أحدهما الآخر فى وضع الجلوس والمصنوعين من حجر الألباستر والمتجهين بوجههما نحو الشرق وتدخل إلى قدس الأقداس وتضيئ القاعدة الحجرية التى كان يقف فوقها فى الأصل تمثال الإله آمون رع رب الكرنك. وتضيئ الشمس أيضًا موائد القرابين المقامة على خط واحد بطول محور المعبد والمصنوعة من حجر الألباستر والتى تنتمى إلى عصور فرعونية مختلفة

Address


Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Egy civilization posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Shortcuts

  • Address
  • Alerts
  • Claim ownership or report listing
  • Want your business to be the top-listed Travel Agency?

Share