إبراهيم القصاص

  • Home
  • إبراهيم القصاص

إبراهيم القصاص لتتعرف على حماقات المجلس التأسيسي التونسي

عملية إبادة جماعية الآن لمتساكني مدينة الشابة.ما هذه المهزلة يا سيادة رئيس الجمهورية؟
02/12/2020

عملية إبادة جماعية الآن لمتساكني مدينة الشابة.
ما هذه المهزلة يا سيادة رئيس الجمهورية؟

كل المساندة إلى أهلنا في الشابة ضد الدكتاتور وديع الجريء
01/12/2020

كل المساندة إلى أهلنا في الشابة ضد الدكتاتور وديع الجريء

هم لا يكرهون عبيرا من فراغ... وليس لأنها تمثل النظام البائد كما يزعمون. وكل الناس يعلمون أن اوسخ ما في التجمع ذهب معهم. ...
21/07/2020

هم لا يكرهون عبيرا من فراغ... وليس لأنها تمثل النظام البائد كما يزعمون. وكل الناس يعلمون أن اوسخ ما في التجمع ذهب معهم. حتى أن آخر أمين عام للتجمع وآخر وزير خارجية كذلك ذهبا معهم واستقبلوهم بالأحضان.. هم يكرهون عبيرا لأنهم لم يتوقعوا أن يقوم لهم رخ من حطام ورماد الوطن الذي دمروه دون وازع لا من وطنية ولا من دين. ظنوا أن الأمر استتب لهم .وانهم سيطروا على الساحة السياسية التي عجت بالانتهازيبن والمتكالبين على الكراسي بأي ثمن ولو كان ذلك التفريط في الأرض والعرض... مرت السنوات العجاف وهم يتلاعبون بالعقول وبكل مقدرات الوطن والشعب .والساحة بل لنقل المستنقع ابلغ واصح خالية من الأحرار ومن الوطنيين. وفجأة وبعد بعض اطمئنان للضباع .خرجت من وراء الأكمة ل**ة تزمجر. مطالبة بحق مكتسب سلفا.فالمرج مرجها والضباع مجرد دخيلة ظنت لبعض الوقت انها أصبحت ملوك المكان والزمان... انهم يكرهون عبيرا لأنها هددت عروشهم الخاوية والمسروقة مباشرة .والعروش سترد لا محالة. طبعا حين يلتف الأسود واللبوات الى لبوتهم المزمجرة والغاضبة... الحق حق الشعب وما ضاع حق وراءه طالب. فليتغنى من يريد أن يتغنى ( بالبرويطة ) لقد انكشفت عورتها أمام العالم. ووقعت اقنعة كل ( البراوطية ) وما كان بالأمس مسبة للنظام البائد أصبح الآن حلما صعب المنال. فلا الاتهام بالسرقة أصبح مجديا ولا الاتهام بالعمالة والدكتاتورية أصبح مقنعا... وقعت أوراق التوت وبانت المؤخرات العفنة للعملاء والسفهاء والمتاجرين بكل شيء... الحق أقول لكم انهم يكرهون عبيرا لأنهم يعلمون علم اليقين المصير القانوني الذي ينتظرهم. فلينتظروا فاننا جميعا من المنتظرين .وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون. أيها الشعب لا تفوت على نفسك فرصتك الأخيرة .فاما أن تنتخب الحزب الدستوري الحر لإنقاذ ما يمكن انقاذه من أشلاء كرامتك المبعثرة تحت موائد اللئام وأما هنيئا لك عقودا من الظلم والجوع والعبودية... اللهم هل بلغت اللهم فاشهد ..
إبراهيم القصاص

Address


Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when إبراهيم القصاص posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Videos

Shortcuts

  • Address
  • Alerts
  • Videos
  • Claim ownership or report listing
  • Want your business to be the top-listed Travel Agency?

Share