Alrasheed

Alrasheed Contact information, map and directions, contact form, opening hours, services, ratings, photos, videos and announcements from Alrasheed, Travel Company, .

26/07/2022

[المُحسِنُ وَالبَابُ وَالإسْقاطُ... بَيْن... الحَقيقَةِ وَالخُرافَةِ وَالسّياسَةِ]:
الحَديثُ طَوِيلٌ عَن [المحسن] بن أميرِ المُؤمنِين (عليه السلام)، فَهوَ بَينَ مَن يُنكِرُ وجودَه أصْلًا، وَبَينَ مَن يَقولُ بِوِلَادَتِه وَوَفَاتِه فِي حَيَاةِ جَدِّهِ رَسولِ الله (عَلَيه وَعَلَى آلِه الصّلَاة وَالسّلام)، فَإثبَاتُ كَونِه سُقْطًا يَحتَاجُ لِلكَثيرِ مِن المَؤونة!! [وَلَا يَثبت]!! وَأكتَفِي بِبَعْضِ الإشَارَات:
أوّلًا ـ [الشّيخُ المُفيد (رض) يُنْكِرُ وجودَ المُحسن]:
أـ الشّيخ المُفِيد (رض) يَتَبَنّى القَولَ بِعَدَمِ وجودِ المُحسن، حَيثُ قَالَ فِي الإرشَاد: {أولادُ أميرِ المُؤمنِينَ (صَلواتُ الله عَليهِ) سَبعَةٌ وَعشرونَ وَلدًا ذَكَرًا وَأُنثَى: الحَسـنُ وَالحُسَـينُ وَزَينَبُ الكُبرَى وَزَينبُ الصُّغرى(أمّ كلْثوم)، أُمّهم فَاطمَةُ البَتولُ سيِّدةُ نسَاءِ العَالَمِينَ(عَلَيهَا السّلام)}!![الإِرشَاد، الشَّيخ المُفِيد، تَحقِيق: مُؤسَسَة آل البَيت لِتَحقِيق التُراث، ج١، ص٣٥٤].
بـ- الوَاضح جِدًّا أنَّ مَبنَى المُفِيد (رض)، النَّافِي لِوجودِ المحسن، يُبطِلُ يَقِينًا دَعوَى الإجمَاع عَلَى وجودِه!!
جـ ـ فِي آخِرِ المَطلَب، وَبَعدَ أن انتَهَى مِن ذِكْرِ جَمِيع أولَادِ أمِيرِ المُؤمنِينَ (عَلَيه السّلام)، قَالَ الشّيخُ المُفِيدُ(رض): {وَفِي الشِّيعَةِ مَن يَذكرُ أنَّ فَاطِمَةَ (صَلَوَاتُ الله عَلَيها) أسقَطَتْ بَعدَ النّبِيّ (صلَّى الله عليه وآله وسلَّم) وَلَدًا ذَكَرًا، كَانَ سَمّاه رسولُ اللهِ (صلَّى الله عليه وعلى آله وسلَّم) مُحسنًا، وَهوَ حَمْل} [الإِرشَاد، ج١، ص٣٥٥]، وَهَذا يؤكّد بُطلانَ ادّعَاء الإجمَاع الشّيعِي عَلَى وجودِ المُحسن!!
د ـ إضَافةً لِنَفْيِ الإجمَاع، فَإنَّ قَولَه {وفي الشِّيعَةِ مَن يَذكرُ..} يَدلّ بِوضوحٍ عَلَى قِلّةِ وَضَعْفِ مَن يَقولُ بِوجودِ المُحسن!! بَل لَـم يَنْسُـبْه إلَى عَالِمٍ، وَلَا يَرتَقِـي أن يَكونَ روَايَة أصلًا!!
هـ ـ بَعدَ أن ثَبَتَ بُطْلَان الإجْمَاع عَلَى وُجودِ المُحسِن..... فَإنّه وَبِالأوْلَوِيّة القَطْعِيّة..... يَثبُتُ بُطلانُ الإجْمَاع عَلَى إسْقَاط المُحسِن!!
وـ الأوْلَى مِن كُلّ ذَلِك..... يَثبُتُ بُطْلانُ الإجْمَاع عَلَى..... إسْقَاطِه فِي حَادِثَةِ بَيْتِ الزّهرَاء (عَلَيها السّلام)!!
ز ـ فِي تَضْعِيفِ وَتَوْهِينِ القَوْلِ والقائلينَ بِوُجودِ المحسن... لَم يَكْتَفِ الشّيْخُ المُفِيدُ بِالقَولِ {وفي الشِّيعَةِ من يَذكرُ}... بَل زَادَ عَلَيه {فَعَلَى قَوْلِ هَذِهِ الطّائِفَةِ} وَهُوَ تَأكِيدٌ عَلَى الضّعْفِ وَالوَهْنِ الّذِي لَا يَرتَقِي لِرَأيٍ مُحتَرَمٍ وَلَا لِرِوَايَةٍ وَلَو ضَعِيفَة تَستَحِقّ الذّكْرَ أو الإشَارَة!!
ح ـ لَقَد نَفَى وُجودَ المُحْسِن مِن الأصْل، قَالَ: {أوْلَادُ أمِيرِ المُؤمنِينَ (صَلواتُ الله عَلَيهِ) سَبعَةٌ وَعشرونَ وَلَدًا ذَكرًا وَأُنثَى...}، لَيْسَ بَيْنَهم المُحسِن.
ط ـ أَكّدَ الشّيخُ المُفيد عَلَى النّفْيِ بِقَوْلِه: {الحَسـنُ وَالحُسَـينُ وَزَينَبُ الكُبرَى وَأمّ كلْثوم، أُمّهم فَاطمَةُ (عَلَيهم السّلام)}، فَلَم يَذكر المُحسِن!!
ي ـ بعْدَ أنْ أعْطَى رَأيَه بِأنَّ الأوْلَاد (27) فَقَط، وَبَعدَ أنْ ذَكَرَ أولَاد فَاطِمَة (عَلَيْهَا السّلام) وَلَيْسَ بَيْنَهم [مُحْسِن]، وَبَعْدَ أنْ ذَكَرَ أسمَاءَ جَمِيع الأوْلَاد وَبَعْضَ مَا يَتَعَلّق بِهم، فَقَد أشَارَ إلَى ضَعْف وَوَهْن المُخَالِف حَيْث قَالَ: {وَفِي الشِّيعَةِ مَن يَذكرُ أنَّ فَاطمَةَ (صَلَوَاتُ الله عَلَيها) أسقَطَتْ بَعْدَ النّبِيّ(صَلَّى الله عَلَيه وَآلِه وَسَلَّم) وَلَداً ذكَراً، كَانَ سَمّاه رَسُولُ اللهِ (عَلَيه وعلى آله الصلاة والسّلام) مُحسنًا، وَهُوَ حَمْلُ، فَعَلَى قَوْلِ هَذهِ الطّائِفَةِ أوْلادُ أَميرِ المُؤمنينَ (عَلَيه السّلام) ثَمَانِيَةٌ وَعشرونَ}[الإِرشَاد، ج١، ص٣٥٥].
ك ـ عَلَى مَبْنَى الشّيْخ المُفِيد بِضَعْفِ وَوَهْنِ القَوْلِ بِوُجودِ المحسن... فَإنّه وَبِالأولَوِيَة القَطعِيّة..... يَثْبتُ ضَعْفُ وَوَهْنُ القَوْلِ بِإسقَاطِ المحسن، سَوَاءٌ كَانَ فِي حَادِثَةِ بَيْتِ الزّهْرَاء (عَلَيها السّلام) أو قَبْلَ ذَلِك.
ل ـ عَلَى مَبْنَى الشّيْخ المُفِيد (رض) فِي نَفْيِ وُجودِ المُحسن..... فَإنّه يَبْطُل وَيَنتَفِي وُجودُ الإسْقَاط لِلْمُحسن، لَا فِي حَادِثَةِ بَيْتِ فَاطِمة (عَلَيْها الصّلاة وَالسّلام) وَلَا قَبْلَ ذَلِك!!..... فَتَكون القضيّةُ مِن السّالِبَةِ بِانْتِفَاءِ مَوضُوعِها!! وَإثَارَة العَوَاطِف بها تَعْنِي التّغْرِيرَ وَالخُرَافَة.
ثَانِيًا: الطّبرسِيّ يُطَابِقُ المُفِيد فِي نَفْيِ وُجودِ المُحسن:
1ـ [الأوْلَاد 27 فقط... لَيْسَ بَيْنَهم (مُحْسِن)]:
أ ـ عَلَى نَفْسِ مَنْهَجِ وَمَبْنَى الشّيخ المُفِيد، سَارَ الشّيخُ الطّبْرسِي فِي نَفْيِ وُجُودِ المُحْسِن مِن الأصْل، قَالَ فِي "إعْلَام الوَرَى": {فِي ذِكْرِ أوْلَادِ أمِيرِ المُؤمِنِينَ (عليه السلام) وَعَدَدِهم وَأسْمَائِهِم: وَهُم سَبْعَةٌ وَعشرونَ وَلَدًا ذَكرًا وَأُنثَى...} [إعلام الورى، الطبرسي، ج1، ص395]، فَلَم يَذكرْ المُحْسِن!!
بـ- .....يتبع .....يتبع

المُهَنْدِس الصَّرْخِيّ الحَسَنِيّ

23/07/2022

[المُحسِنُ وَالبَابُ وَالإسْقاطُ... بَيْن... الحَقيقَةِ وَالخُرافَةِ وَالسّياسَةِ]:
الحَديثُ طَوِيلٌ عَن [المحسن] بن أميرِ المُؤمنِين (عليه السلام)، فَهوَ بَينَ مَن يُنكِرُ وجودَه أصْلًا، وَبَينَ مَن يَقولُ بِوِلَادَتِه وَوَفَاتِه فِي حَيَاةِ جَدِّهِ رَسولِ الله (عَلَيه وَعَلَى آلِه الصّلَاة وَالسّلام)، فَإثبَاتُ كَونِه سُقْطًا يَحتَاجُ لِلكَثيرِ مِن المَؤونة!! [وَلَا يَثبت]!! وَأكتَفِي بِبَعْضِ الإشَارَات:
أوّلًا ـ [الشّيخُ المُفيد (رض) يُنْكِرُ وجودَ المُحسن]:
أـ الشّيخ المُفِيد (رض) يَتَبَنّى القَولَ بِعَدَمِ وجودِ المُحسن، حَيثُ قَالَ فِي الإرشَاد: {أولادُ أميرِ المُؤمنِينَ (صَلواتُ الله عَليهِ) سَبعَةٌ وَعشرونَ وَلدًا ذَكَرًا وَأُنثَى: الحَسـنُ وَالحُسَـينُ وَزَينَبُ الكُبرَى وَزَينبُ الصُّغرى(أمّ كلْثوم)، أُمّهم فَاطمَةُ البَتولُ سيِّدةُ نسَاءِ العَالَمِينَ(عَلَيهَا السّلام)}!![الإِرشَاد، الشَّيخ المُفِيد، تَحقِيق: مُؤسَسَة آل البَيت لِتَحقِيق التُراث، ج١، ص٣٥٤].
بـ- الوَاضح جِدًّا أنَّ مَبنَى المُفِيد (رض)، النَّافِي لِوجودِ المحسن، يُبطِلُ يَقِينًا دَعوَى الإجمَاع عَلَى وجودِه!!
جـ ـ فِي آخِرِ المَطلَب، وَبَعدَ أن انتَهَى مِن ذِكْرِ جَمِيع أولَادِ أمِيرِ المُؤمنِينَ (عَلَيه السّلام)، قَالَ الشّيخُ المُفِيدُ(رض): {وَفِي الشِّيعَةِ مَن يَذكرُ أنَّ فَاطِمَةَ (صَلَوَاتُ الله عَلَيها) أسقَطَتْ بَعدَ النّبِيّ (صلَّى الله عليه وآله وسلَّم) وَلَدًا ذَكَرًا، كَانَ سَمّاه رسولُ اللهِ (صلَّى الله عليه وعلى آله وسلَّم) مُحسنًا، وَهوَ حَمْل} [الإِرشَاد، ج١، ص٣٥٥]، وَهَذا يؤكّد بُطلانَ ادّعَاء الإجمَاع الشّيعِي عَلَى وجودِ المُحسن!!
د ـ إضَافةً لِنَفْيِ الإجمَاع، فَإنَّ قَولَه {وفي الشِّيعَةِ مَن يَذكرُ..} يَدلّ بِوضوحٍ عَلَى قِلّةِ وَضَعْفِ مَن يَقولُ بِوجودِ المُحسن!! بَل لَـم يَنْسُـبْه إلَى عَالِمٍ، وَلَا يَرتَقِـي أن يَكونَ روَايَة أصلًا!!
هـ ـ بَعدَ أن ثَبَتَ بُطْلَان الإجْمَاع عَلَى وُجودِ المُحسِن..... فَإنّه وَبِالأوْلَوِيّة القَطْعِيّة..... يَثبُتُ بُطلانُ الإجْمَاع عَلَى إسْقَاط المُحسِن!!
وـ الأوْلَى مِن كُلّ ذَلِك..... يَثبُتُ بُطْلانُ الإجْمَاع عَلَى..... إسْقَاطِه فِي حَادِثَةِ بَيْتِ الزّهرَاء (عَلَيها السّلام)!!
ز ـ فِي تَضْعِيفِ وَتَوْهِينِ القَوْلِ والقائلينَ بِوُجودِ المحسن... لَم يَكْتَفِ الشّيْخُ المُفِيدُ بِالقَولِ {وفي الشِّيعَةِ من يَذكرُ}... بَل زَادَ عَلَيه {فَعَلَى قَوْلِ هَذِهِ الطّائِفَةِ} وَهُوَ تَأكِيدٌ عَلَى الضّعْفِ وَالوَهْنِ الّذِي لَا يَرتَقِي لِرَأيٍ مُحتَرَمٍ وَلَا لِرِوَايَةٍ وَلَو ضَعِيفَة تَستَحِقّ الذّكْرَ أو الإشَارَة!!
ح ـ لَقَد نَفَى وُجودَ المُحْسِن مِن الأصْل، قَالَ: {أوْلَادُ أمِيرِ المُؤمنِينَ (صَلواتُ الله عَلَيهِ) سَبعَةٌ وَعشرونَ وَلَدًا ذَكرًا وَأُنثَى...}، لَيْسَ بَيْنَهم المُحسِن.
ط ـ أَكّدَ الشّيخُ المُفيد عَلَى النّفْيِ بِقَوْلِه: {الحَسـنُ وَالحُسَـينُ وَزَينَبُ الكُبرَى وَأمّ كلْثوم، أُمّهم فَاطمَةُ (عَلَيهم السّلام)}، فَلَم يَذكر المُحسِن!!
ي ـ بعْدَ أنْ أعْطَى رَأيَه بِأنَّ الأوْلَاد (27) فَقَط، وَبَعدَ أنْ ذَكَرَ أولَاد فَاطِمَة (عَلَيْهَا السّلام) وَلَيْسَ بَيْنَهم [مُحْسِن]، وَبَعْدَ أنْ ذَكَرَ أسمَاءَ جَمِيع الأوْلَاد وَبَعْضَ مَا يَتَعَلّق بِهم، فَقَد أشَارَ إلَى ضَعْف وَوَهْن المُخَالِف حَيْث قَالَ: {وَفِي الشِّيعَةِ مَن يَذكرُ أنَّ فَاطمَةَ (صَلَوَاتُ الله عَلَيها) أسقَطَتْ بَعْدَ النّبِيّ(صَلَّى الله عَلَيه وَآلِه وَسَلَّم) وَلَداً ذكَراً، كَانَ سَمّاه رَسُولُ اللهِ (عَلَيه وعلى آله الصلاة والسّلام) مُحسنًا، وَهُوَ حَمْلُ، فَعَلَى قَوْلِ هَذهِ الطّائِفَةِ أوْلادُ أَميرِ المُؤمنينَ (عَلَيه السّلام) ثَمَانِيَةٌ وَعشرونَ}[الإِرشَاد، ج١، ص٣٥٥].
ك ـ عَلَى مَبْنَى الشّيْخ المُفِيد بِضَعْفِ وَوَهْنِ القَوْلِ بِوُجودِ المحسن... فَإنّه وَبِالأولَوِيَة القَطعِيّة..... يَثْبتُ ضَعْفُ وَوَهْنُ القَوْلِ بِإسقَاطِ المحسن، سَوَاءٌ كَانَ فِي حَادِثَةِ بَيْتِ الزّهْرَاء (عَلَيها السّلام) أو قَبْلَ ذَلِك.
ل ـ .....يتبع .....يتبع

المُهَنْدِس الصَّرْخِيّ الحَسَنِيّ

23/07/2022

[أَسَـاتِـذَتِي...وَلَكِن...دَفْـــعُ الضَّلَالَـةِ وَالفِـتَـنِ وَاجِـــبٌ][مَـآسِي الحَـوْزَة...أَشْهُـرٌ فِي بَـرَّانِي الأُسْـتَاذ الصَّـدْر][الأَوَّل]ـ[...

23/07/2022
22/07/2022

الصرخي من على حسابه

إِنْ سَأَلْتَ: مِن أَيْـنَ يَتَـعَـلَّـمُ إبْـلِـيـسُ الكَـذِبَ وَالشَّـيْـطَـنَـة وَالنِّـفَـاق؟!
الجَـوَابُ: إنَّ إبْلِيسَ وَالشَّيَاطِينَ تَحْـتَـاجُ إلَى كَـذِبِ وَشَـيْـطَـنَةِ الـحَـوْزَةِ(الـشِّـيـعِــيَّـة)، فَـهُم بِحَاجَةٍ إِلَى أَنْ يَـتَـعَـلَّـمُوا ذَلِـكَ مِنَ الحَـوْزَة:
ـ قَالَ الإمَامُ الصَّادِقُ(عَلَيْهِ السَّلَام):{إِنَّ مِـمَّـنْ يَـنْـتَـحِـلُ هَـذَا الْأَمْـرَ لَـيَـكْـذِبُ حَـتَّى إِنَّ الشَّـيْـطَـانَ لَـيَـحْـتَـاجُ إِلَى كَـذِبِـهِ}[الكافي(8)للكليني]‌
مقتبس من بحث: مَـآسِي الحَـوْزَة...أَشْهُـرٌ فِي بَـرَّانِي الأُسْـتَاذ الصَّـدْر
للْمُهَنْدِسُ الصَّرْخِيُّ الْحَسَنِيُّ

21/07/2022

[مَـآسِي الحَـوْزَة...أَشْهُـرٌ فِي بَـرَّانِي الأُسْـتَاذ الصَّـدْر][الأَوَّل]ـ[العِلْمُ..بَيْنَ..جَهْلٍ وَطَاغُوتٍ وَمَوْطِنِ الشَّيْطَان]:[الثَّانِي]-["مَ...

18/07/2022
17/07/2022

»» مَـآسِي الحَـوْزَة...أَشْهُـرٌ فِي بَـرَّانِي الأُسْـتَاذ الصَّـدْر

www.youtube.com/watch?v=RTuxedxYk_o
»» الأَوَّل ـ [العِـلْمُ..بَيْنَ..جَهْـلٍ وَطَاغُـوتٍ وَمَوْطِـنِ الشَّيْطَان]

»» - أسْـتَـاذُنَـا الصَّـدْر (رض) يَـمْـدَح وَيُـمَـجِّـد خَـامَـنَـئِي الطّاغُـوت وَيَعْـتَـبِـرُهُ إمَـامًـا لِـكُـلِّ البَـشَـر !!!

»» - قَالَ(الأسْتَاذ الصَّدْر): [ خَـامَـنَـئِـي إمَــام كُـلِّ البَـشَـر ].

17/07/2022
13/07/2022

[المُحسِنُ وَالبَابُ وَالإسْقاطُ... بَيْن... الحَقيقَةِ وَالخُرافَةِ وَالسّياسَةِ]:
الحَديثُ طَوِيلٌ عَن [المحسن] بن أميرِ المُؤمنِين (عليه السلام)، فَهوَ بَينَ مَن يُنكِرُ وجودَه أصْلًا، وَبَينَ مَن يَقولُ بِوِلَادَتِه وَوَفَاتِه فِي حَيَاةِ جَدِّهِ رَسولِ الله (عَلَيه وَعَلَى آلِه الصّلَاة وَالسّلام)، فَإثبَاتُ كَونِه سُقْطًا يَحتَاجُ لِلكَثيرِ مِن المَؤونة!! [وَلَا يَثبت]!! وَأكتَفِي بِبَعْضِ الإشَارَات:
أوّلًا ـ [الشّيخُ المُفيد (رض) يُنْكِرُ وجودَ المُحسن]:
أـ الشّيخ المُفِيد (رض) يَتَبَنّى القَولَ بِعَدَمِ وجودِ المُحسن، حَيثُ قَالَ فِي الإرشَاد: {أولادُ أميرِ المُؤمنِينَ (صَلواتُ الله عَليهِ) سَبعَةٌ وَعشرونَ وَلدًا ذَكَرًا وَأُنثَى: الحَسـنُ وَالحُسَـينُ وَزَينَبُ الكُبرَى وَزَينبُ الصُّغرى(أمّ كلْثوم)، أُمّهم فَاطمَةُ البَتولُ سيِّدةُ نسَاءِ العَالَمِينَ(عَلَيهَا السّلام)}!![الإِرشَاد، الشَّيخ المُفِيد، تَحقِيق: مُؤسَسَة آل البَيت لِتَحقِيق التُراث، ج١، ص٣٥٤].
بـ- الوَاضح جِدًّا أنَّ مَبنَى المُفِيد (رض)، النَّافِي لِوجودِ المحسن، يُبطِلُ يَقِينًا دَعوَى الإجمَاع عَلَى وجودِه!!
جـ ـ فِي آخِرِ المَطلَب، وَبَعدَ أن انتَهَى مِن ذِكْرِ جَمِيع أولَادِ أمِيرِ المُؤمنِينَ (عَلَيه السّلام)، قَالَ الشّيخُ المُفِيدُ(رض): {وَفِي الشِّيعَةِ مَن يَذكرُ أنَّ فَاطِمَةَ (صَلَوَاتُ الله عَلَيها) أسقَطَتْ بَعدَ النّبِيّ (صلَّى الله عليه وآله وسلَّم) وَلَدًا ذَكَرًا، كَانَ سَمّاه رسولُ اللهِ (صلَّى الله عليه وعلى آله وسلَّم) مُحسنًا، وَهوَ حَمْل} [الإِرشَاد، ج١، ص٣٥٥]، وَهَذا يؤكّد بُطلانَ ادّعَاء الإجمَاع الشّيعِي عَلَى وجودِ المُحسن!!
د ـ إضَافةً لِنَفْيِ الإجمَاع، فَإنَّ قَولَه {وفي الشِّيعَةِ مَن يَذكرُ..} يَدلّ بِوضوحٍ عَلَى قِلّةِ وَضَعْفِ مَن يَقولُ بِوجودِ المُحسن!! بَل لَـم يَنْسُـبْه إلَى عَالِمٍ، وَلَا يَرتَقِـي أن يَكونَ روَايَة أصلًا!!
هـ ـ بَعدَ أن ثَبَتَ بُطْلَان الإجْمَاع عَلَى وُجودِ المُحسِن..... فَإنّه وَبِالأوْلَوِيّة القَطْعِيّة..... يَثبُتُ بُطلانُ الإجْمَاع عَلَى إسْقَاط المُحسِن!!
وـ الأوْلَى مِن كُلّ ذَلِك..... يَثبُتُ بُطْلانُ الإجْمَاع عَلَى..... إسْقَاطِه فِي حَادِثَةِ بَيْتِ الزّهرَاء (عَلَيها السّلام)!!
ز ـ فِي تَضْعِيفِ وَتَوْهِينِ القَوْلِ والقائلينَ بِوُجودِ المحسن... لَم يَكْتَفِ الشّيْخُ المُفِيدُ بِالقَولِ {وفي الشِّيعَةِ من يَذكرُ}... بَل زَادَ عَلَيه {فَعَلَى قَوْلِ هَذِهِ الطّائِفَةِ} وَهُوَ تَأكِيدٌ عَلَى الضّعْفِ وَالوَهْنِ الّذِي لَا يَرتَقِي لِرَأيٍ مُحتَرَمٍ وَلَا لِرِوَايَةٍ وَلَو ضَعِيفَة تَستَحِقّ الذّكْرَ أو الإشَارَة!!
ح ـ ......يتبع .....يتبع
المُهَنْدِس الصَّرْخِيّ الحَسَنِيّ

12/07/2022

[المُحسِنُ وَالبَابُ وَالإسْقاطُ... بَيْن... الحَقيقَةِ وَالخُرافَةِ وَالسّياسَةِ]:
الحَديثُ طَوِيلٌ عَن [المحسن] بن أميرِ المُؤمنِين (عليه السلام)، فَهوَ بَينَ مَن يُنكِرُ وجودَه أصْلًا، وَبَينَ مَن يَقولُ بِوِلَادَتِه وَوَفَاتِه فِي حَيَاةِ جَدِّهِ رَسولِ الله (عَلَيه وَعَلَى آلِه الصّلَاة وَالسّلام)، فَإثبَاتُ كَونِه سُقْطًا يَحتَاجُ لِلكَثيرِ مِن المَؤونة!! [وَلَا يَثبت]!! وَأكتَفِي بِبَعْضِ الإشَارَات:
أوّلًا ـ [الشّيخُ المُفيد (رض) يُنْكِرُ وجودَ المُحسن]:
أـ الشّيخ المُفِيد (رض) يَتَبَنّى القَولَ بِعَدَمِ وجودِ المُحسن، حَيثُ قَالَ فِي الإرشَاد: {أولادُ أميرِ المُؤمنِينَ (صَلواتُ الله عَليهِ) سَبعَةٌ وَعشرونَ وَلدًا ذَكَرًا وَأُنثَى: الحَسـنُ وَالحُسَـينُ وَزَينَبُ الكُبرَى وَزَينبُ الصُّغرى(أمّ كلْثوم)، أُمّهم فَاطمَةُ البَتولُ سيِّدةُ نسَاءِ العَالَمِينَ(عَلَيهَا السّلام)}!![الإِرشَاد، الشَّيخ المُفِيد، تَحقِيق: مُؤسَسَة آل البَيت لِتَحقِيق التُراث، ج١، ص٣٥٤].
بـ- الوَاضح جِدًّا أنَّ مَبنَى المُفِيد (رض)، النَّافِي لِوجودِ المحسن، يُبطِلُ يَقِينًا دَعوَى الإجمَاع عَلَى وجودِه!!
جـ ـ فِي آخِرِ المَطلَب، وَبَعدَ أن انتَهَى مِن ذِكْرِ جَمِيع أولَادِ أمِيرِ المُؤمنِينَ (عَلَيه السّلام)، قَالَ الشّيخُ المُفِيدُ(رض): {وَفِي الشِّيعَةِ مَن يَذكرُ أنَّ فَاطِمَةَ (صَلَوَاتُ الله عَلَيها) أسقَطَتْ بَعدَ النّبِيّ (صلَّى الله عليه وآله وسلَّم) وَلَدًا ذَكَرًا، كَانَ سَمّاه رسولُ اللهِ (صلَّى الله عليه وعلى آله وسلَّم) مُحسنًا، وَهوَ حَمْل} [الإِرشَاد، ج١، ص٣٥٥]، وَهَذا يؤكّد بُطلانَ ادّعَاء الإجمَاع الشّيعِي عَلَى وجودِ المُحسن!!
د ـ إضَافةً لِنَفْيِ الإجمَاع، فَإنَّ قَولَه {وفي الشِّيعَةِ مَن يَذكرُ..} يَدلّ بِوضوحٍ عَلَى قِلّةِ وَضَعْفِ مَن يَقولُ بِوجودِ المُحسن!! بَل لَـم يَنْسُـبْه إلَى عَالِمٍ، وَلَا يَرتَقِـي أن يَكونَ روَايَة أصلًا!!
هـ ـ بَعدَ أن ثَبَتَ بُطْلَان الإجْمَاع عَلَى وُجودِ المُحسِن..... فَإنّه وَبِالأوْلَوِيّة القَطْعِيّة..... يَثبُتُ بُطلانُ الإجْمَاع عَلَى إسْقَاط المُحسِن!!
وـ الأوْلَى مِن كُلّ ذَلِك..... يَثبُتُ بُطْلانُ الإجْمَاع عَلَى..... إسْقَاطِه فِي حَادِثَةِ بَيْتِ الزّهرَاء (عَلَيها السّلام)!!
ز ـ ......يتبع .....يتبع
المُهَنْدِس الصَّرْخِيّ الحَسَنِيّ

11/07/2022

[المُحسِنُ وَالبَابُ وَالإسْقاطُ... بَيْن... الحَقيقَةِ وَالخُرافَةِ وَالسّياسَةِ]:
الحَديثُ طَوِيلٌ عَن [المحسن] بن أميرِ المُؤمنِين (عليه السلام)، فَهوَ بَينَ مَن يُنكِرُ وجودَه أصْلًا، وَبَينَ مَن يَقولُ بِوِلَادَتِه وَوَفَاتِه فِي حَيَاةِ جَدِّهِ رَسولِ الله (عَلَيه وَعَلَى آلِه الصّلَاة وَالسّلام)، فَإثبَاتُ كَونِه سُقْطًا يَحتَاجُ لِلكَثيرِ مِن المَؤونة!! [وَلَا يَثبت]!! وَأكتَفِي بِبَعْضِ الإشَارَات:
أوّلًا ـ [الشّيخُ المُفيد (رض) يُنْكِرُ وجودَ المُحسن]:
أـ الشّيخ المُفِيد (رض) يَتَبَنّى القَولَ بِعَدَمِ وجودِ المُحسن، حَيثُ قَالَ فِي الإرشَاد: {أولادُ أميرِ المُؤمنِينَ (صَلواتُ الله عَليهِ) سَبعَةٌ وَعشرونَ وَلدًا ذَكَرًا وَأُنثَى: الحَسـنُ وَالحُسَـينُ وَزَينَبُ الكُبرَى وَزَينبُ الصُّغرى(أمّ كلْثوم)، أُمّهم فَاطمَةُ البَتولُ سيِّدةُ نسَاءِ العَالَمِينَ(عَلَيهَا السّلام)}!![الإِرشَاد، الشَّيخ المُفِيد، تَحقِيق: مُؤسَسَة آل البَيت لِتَحقِيق التُراث، ج١، ص٣٥٤].
بـ- الوَاضح جِدًّا أنَّ مَبنَى المُفِيد (رض)، النَّافِي لِوجودِ المحسن، يُبطِلُ يَقِينًا دَعوَى الإجمَاع عَلَى وجودِه!!
جـ ـ فِي آخِرِ المَطلَب، وَبَعدَ أن انتَهَى مِن ذِكْرِ جَمِيع أولَادِ أمِيرِ المُؤمنِينَ (عَلَيه السّلام)، قَالَ الشّيخُ المُفِيدُ(رض): {وَفِي الشِّيعَةِ مَن يَذكرُ أنَّ فَاطِمَةَ (صَلَوَاتُ الله عَلَيها) أسقَطَتْ بَعدَ النّبِيّ (صلَّى الله عليه وآله وسلَّم) وَلَدًا ذَكَرًا، كَانَ سَمّاه رسولُ اللهِ (صلَّى الله عليه وعلى آله وسلَّم) مُحسنًا، وَهوَ حَمْل} [الإِرشَاد، ج١، ص٣٥٥]، وَهَذا يؤكّد بُطلانَ ادّعَاء الإجمَاع الشّيعِي عَلَى وجودِ المُحسن!!
د ـ إضَافةً لِنَفْيِ الإجمَاع، فَإنَّ قَولَه {وفي الشِّيعَةِ مَن يَذكرُ..} يَدلّ بِوضوحٍ عَلَى قِلّةِ وَضَعْفِ مَن يَقولُ بِوجودِ المُحسن!! بَل لَـم يَنْسُـبْه إلَى عَالِمٍ، وَلَا يَرتَقِـي أن يَكونَ روَايَة أصلًا!!
هـ ـ ......يتبع .....يتبع

المُهَنْدِس الصَّرْخِيّ الحَسَنِيّ

10/07/2022

[المُحسِنُ وَالبَابُ وَالإسْقاطُ... بَيْن... الحَقيقَةِ وَالخُرافَةِ وَالسّياسَةِ]:
الحَديثُ طَوِيلٌ عَن [المحسن] بن أميرِ المُؤمنِين (عليه السلام)، فَهوَ بَينَ مَن يُنكِرُ وجودَه أصْلًا، وَبَينَ مَن يَقولُ بِوِلَادَتِه وَوَفَاتِه فِي حَيَاةِ جَدِّهِ رَسولِ الله (عَلَيه وَعَلَى آلِه الصّلَاة وَالسّلام)، فَإثبَاتُ كَونِه سُقْطًا يَحتَاجُ لِلكَثيرِ مِن المَؤونة!! [وَلَا يَثبت]!! وَأكتَفِي بِبَعْضِ الإشَارَات:
أوّلًا ـ [الشّيخُ المُفيد (رض) يُنْكِرُ وجودَ المُحسن]
أـ الشّيخ المُفِيد (رض) يَتَبَنّى القَولَ بِعَدَمِ وجودِ المُحسن، حَيثُ قَالَ فِي الإرشَاد: {أولادُ أميرِ المُؤمنِينَ (صَلواتُ الله عَليهِ) سَبعَةٌ وَعشرونَ وَلدًا ذَكَرًا وَأُنثَى: الحَسـنُ وَالحُسَـينُ وَزَينَبُ الكُبرَى وَزَينبُ الصُّغرى(أمّ كلْثوم)، أُمّهم فَاطمَةُ البَتولُ سيِّدةُ نسَاءِ العَالَمِينَ(عَلَيهَا السّلام)}!![الإِرشَاد، الشَّيخ المُفِيد، تَحقِيق: مُؤسَسَة آل البَيت لِتَحقِيق التُراث، ج١، ص٣٥٤]
بـ- ......يتبع .....يتبع
المُهَنْدِس الصَّرْخِيّ الحَسَنِيّ

09/07/2022

سَيَصْدِرُ قَرِيبًا بَحْثُ "المُحسن والبَابُ والإسْقَاطُ... بَيْن... الحَقِيقَةِ والخُرَافَةِ والسِّيَاسَة"
لِلمَرجع الدِّينِي المُهَنْدِسِ الصَّرْخِيِّ الحَسَنِيِّ
اسْتِدْلَالَاتٌ تَامَّةٌ مُلْزِمَةٌ لِنَفْي خُرَافَةِ وَأُكْذُوبَةِ كَسْرِ ضِلْعِ الزَّهْرَاء وإسْقَاطِ المُحسنِ، وَسَدِّ كُلِّ أبْوَابِ النَقْدِ وَالاِعْتِرَاضِ
خَارِطَةُ البَحْثِ:
[المُحسن وَالبَاب وَالإسْقاط... بَيْن... الحَقيقَة وَالخُرافَة وَالسّياسَة]:
أوّلًا ـ [الشّيخُ المُفيد (رض) يُنْكِرُ وجودَ المُحسن]
ثَانِيًا ـ [الطّبرسِيّ يُطَابِقُ المُفِيد فِي نَفْيِ وُجودِ المُحسن]
1ـ [الأوْلَاد 27 فقط... لَيْسَ بَيْنَهم (مُحْسِن)].
2 ـ [لِفَاطِمَة (عَلَيها السّلام) أوْلَاد 4 فَقَط.. وَلَا يُوجَد (مُحْسِن)].
3 ـ [وَهْن وَشُذُوذ القَائلِين بِالمُحْسِن وَالإسْقَاط].
4 ـ [شِيرَازِيّ وَأَخْبَارِيّ... مَنْهَج تَدْلِيس وَاسْتِئْكَال].
5ـ [المُحْسِن وَتَدْلِيس الشِّيرَازِيّة (فَضْلَة الأَخْبَارِيّة المُرْجِئَة)].
6ـ ["الإرْشَاد" لَا يَصْمُدُ... أَمَامَ مُدَلِّسَة (المُحْسِن وَالإسْقَاط)].
7ـ [بَيْنَ المَطْبُوع وَالمَخْطُوطَات وَالهَوَامِش... وَنُسْخَة المَجْلِسِيّ].
8ـ [مَجَاهِيل "الإرْشَاد"... الأَصْل وَالمَخْطُوط وَالمَطْبُوع].
ثَالِثًا ـ [الإرْبلي وَأئِمّة العُلَماء وَالعُقَلاء... عَلَى نَفْـيِ المُحسن]
رابِعًا ـ [مَع ابن الطّقطَقي وَالحلّي... ثَمانِيَة قُرون... تَنْفِـي المُحسن]
خَامِسًا ـ [تَوَافُق شِيعِيّ سُنّيّ... عَلَى إنْكَار... البَاب وَالعَصْرَة وَالإسْقَاط]
سَادسًا: [فَاطِمَة (عَلَيْها السّلام)..... تَنْفِـي..... العَصْرَة وَالإسْقَاط... وَكَسْر الضّلْع وَالمِسْمَار]
سَابعًا ـ [الشّيخ المُفيد... أبطَلَ حَادِثَة البَاب... أنكَرَ المُحسن وَالإسْقَاط]
ثامِنًا: [{عُمَر ـ أمّ كُلثوم ـ عَلِيّ}(عَلَيهم السّلام)... مُصَاهَرَة... تَنْسِف أسْطورَة البَاب وَالإسْقَاط]:
1ـ [مُصَاهَرة ثَابتة عِندَ السّنّة والشّيعة].
2ـ [عمر وأم كلثوم... والأولاد زيد ورقيّة].
3ـ [ثبوت فِي المَوروث الفِقْهي الشّيعي].
4ـ [استدلال الإمام الصادق عن أمير المؤمنين (عليهما السلام)].
5ـ [العباس يزوج عمر بأم كلثوم (عليهم السلام)].
6ـ [استدلال الإمام الباقر (عليه السلام) في الميراث وصلاة الجنازة].
7ـ [جنَازَةُ أمِّ كُلثوم وَابْنِها زَيْد بِن عُمَر (رض)].
8ـ [القَادِسِيّة وَالمَشورَة].
9ـ [جَمَعَ السّبَب وَالنّسَب وَالصِّهْر].
10ـ [بِالمُصَاهَرَة... رِضَا فَاطِمَة وَالرّسول (عَلَيهما الصّلاة وَالتّسليم)].
11ـ [المُصَاهَرة.... بَيْنَ....غَضَبِ فَاطِمَة... وَرِضَاها وَفَرَحِها (عَلَيها السّلام)].
تاسِعًا ـ [عَلِيّ مَع الحَقّ... عَلِيّ مَع عُمَر (عَلَيهما السّلام)... عُمَر حَقّ]:
عاشرًا ـ [عُمَر صِـهْـر النّبِـيّ (صلَّى الله عَلَيه وَعَلَى آلِه وَصَحْبِه وَسَلَّم) ....{حَفْصَـة... أمّ كُلثُوم... فَاطِمَـة}(عليهن السّلام)]:
حَادِي عَشَر ـ [الْـجِـنّــيّـــة..... الظّـهــور الأوّل..... القَـرْن السّادس الهِجْري]:
1ـ [مُصَاهَرَة تَعْجِيزِيّة].
2ـ [الظّهور الأوّل].
3ـ [أَوْهَام شَاعِر أو سَاحِر].
4ـ [الخَرَائج... غَثّ وَسَمِين... ضَعِيف وَغَيْر مُسْنَد].
ثَاني عَشَرـ [جِنّيٌّ عَن جِنّيٍّ عَن جِنِّيَّة... لَا صَفّار وَلَا أشعَرِي].
1ـ [سَنَدُ رِوَايَةِ الجِنِّيّة].
2ـ [وَثَاقَةُ جِنِّيَّة الشّيرَازِي].
3ـ [المَجْلسِي... عَاطِفَة سَلْبِيّة وَحِقْد أعْمَى].
4ـ [الخَيْط وَالعُصْفُور... "المُنتَخَب" وَ "الأنوَار المضيئة"].

08/07/2022
07/07/2022
06/07/2022

[ بَـلْـدَة الـمَـاء الآسِـن (بِــ"مَشْهَد عَلِيّ" بِــ"الكُـوفَـة")]:
قَـبْـلَ أَقَـلّ مِن أرْبَعْـمِـئَةِ سَنَة، أَي؛ فِي القَـرْنِ الحَادِي عَـشَـر الهِجْرِي(1086هـ)، كَانَ الـرَّحَّـالَـة الفَـرَنْـسِيّ تَـافـرنييه شَـاهِـدَ عِـيَانٍ عَـلَى أَنَّ قَـبْـرَ وَمَـشْهَـدَ الإمَامِ عَـلِيٍّ(عَلَيْهِ السَّلَام) لَـيْـسَ فِي الـنَّجَـف، وَإِنَّـمَـا فِي بَـلْـدَةِ المَاءِ الآسِـن الَّتِي تُسَـمَّى "مَـشْهَـد عَـلِيّ" أو "مَـدِيـنَة عَلِيّ"، وَقَـبْـلَ ذَلِكَ كَانَت تُسَـمَّى "الكُـوفَـة":
1ـ فِي مُقَدِّمَةِ كِتَاب(رِحْلَة الفَرَنْسِي تَافرنييه إلَى العِرَاق..) قَالَ المُتَرْجِمَانِ(كورْكِيس وبَشِير):{طُبِعَـت مُدَوَّنَاتُ الرَّحَّالَة تَافرنييه سَنَة(1676م)..وَصَـفَ تَافرنييه كُـلَّ مَـا مَـرّ بِـه بِـمَـا أُتِـيحَ لَـهُ..زَارَ تَافرنييه بِلَادَ العِـرَاق وَوَصَفَ أحْوَالَهَا..المُؤَلِّـف فِي حَـدِيثِ رِحْـلَاتِـه يَـتَّـبِـعُ أسْـلُـوب "اليَـوْمِـيَّـات"}
2ـ تَفَاصِيل كَـثِيـرَةٌ وَدَقِيقَةٌ فِـيمَـا كَتَبَهُ عَن رِحْـلَـتِه فِي العِـرَاق، وَقَـد ذَكَـر تَافرنييه الكَـثِيـرَ مِن الطُّـرُق ِ وَالبُلْـدَان، فَمَثَلًا قَـال:{الكَلَام عَلَى الطُّرُقِ العَـدِيدَة مِن حَـلَب إلَى أَصْفَهَان..وَطَرِيق البَادِيَة بِوَجْهٍ خَاص:..الأَنَاضول..بِلَاد فَارِس..الْقُسْطَنْطِينِيَّة..إِزْمِير..دِيَار بَكْر..تَبْرِيز..بِلَاد مَا بَيْنَ النَّهْرَين..المَوْصِل..هَمَذَان..بَغْـدَاد..كِـنْكِوَر..عَـانَة..البَصْرَة..البَادِيَة الكُبْرَى..تُرْكِيَا..مِصْر..دِمَشْق..صَيْدَا..القَاهِرَة..بِلَاد العَرَب السَّعِيدَة..} حَتَّى وَصَل إلَى {"مَشْهَد عَـلِيّ"؛ بَـلْـدَة صَغِـيرَة، تُـدْعَى "الكُـوفَة" سَابِقًا..}
[رحلة الفرنسي تافرنييه إلى العراق في القرن السابع عشر سنة(1676م)/صفحة(11ـ 20)/ترجمة: كوركيس عواد ـ بشير فرنسيس]
3ـ قَالَ تَافرنييه الرَّحَّالَة الفَرَنْسِيّ(1676م=1086هـ):{
ـ مِن ذَلِكَ القَصْر، وَاصَلْـنَا سَـيْـرَنَا نَحْـوَ الشِّمَالِ الشَّرْقِيّ
ـ وَبَعْـدَ أَنْ تَـمَادَى بِـنَا السَّيْـرُ خَـمْسَةَ أَيَّام
ـ انْـتَـهَـيْـنَـا إلَى بَـلْـدَةٍ صَغِـيرَةٍ كَانَت تُـدْعَـى سَـابِـقًـا "الكُـوفَـة"، وَالآن تُـعْـرَفُ بِــ "مَـشْـهَـد عَـلِيّ"
ـ حَيْثُ إنَّ عَـلِـيًّـا(عَلَيْهِ السَّلَام) صِهْـرَ النَّـبِيِّ(صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّم) يَــرْقُــدُ هُـنَـاكَ فِي جَامِـعٍ فَـسِـيحٍ
ـ وَيُـرَى حَـوْلَ الضَّـرِيح أرْبَعَـة ُ شَـمْعَـدَانَـاتٍ مُـضَاءَة، وَقَـنَـادِيلُ فَـوْقَ الرَّأْسِ مُـدَلَّاة مِنَ السَّـقْـف
ـ وَعَـدَا عَـن القَـنَـادِيـل وَالشَّـمْعَـدَانَـات الَّتي تُـضَاءُ لَيْـلَ نَهَـار، فَـإِنَّ فِـيهِ اثْـنَـيْـنِ مِنَ الـقُـرَّاءِ يَـتْـلوَانِ الـقُـرْآن}
4ـ وَقَـال(الرَّحَّالَة) أَيْـضًا:{
ـ لَـيْسَ فِي هَـذِهِ البَـلْـدَة غَـيْـرُ ثَـلَاثِ أَوْ أَرْبَـع ِ آبَـارٍ ذَاتِ مَـاءٍ آسِـنٍ وَقَــنَـاةٍ جَــافَّـة
ـ أَمَّـا الطَّـعَـامُ فَـلَـم نَـجِـدْ مِـنْـهُ فِي هَـذِهِ البَـلْـدَةِ غَـيْـرَ التَّـمْـرِ وَالعِـنَـبِ وَاللَّـوْزِ، وَهَـذِهِ يَـبِـيعُـونَـهَـا بِأَسْـعَارٍ عَـالِـيَة
ـ وَعِـنْدَمَا يَـؤُمُّهَـا الـزُّوَّارُ، وَقَـلِـيـلٌ مَـا هُـم، يُـوَزِّعُ الشَّـيْخُ عَـلَـيْـهِـم، عِـنْـدَ احْـتِـيَـاجِـهِـم إلَـى الطَّـعَـام، الرّز المَـطْـبُـوخ بِـالمَاءِ وَالمِلْحِ، وَشَيءٌ مِنَ الـدّهْـن يُـصَـبّ فَـوْقَـه
ـ وَنَـظَـرًا لِعَـدَمِ وُجُـودِ مَـرْعًى لِلْـمَـوَاشِـي، فَـلَا يَـتَـوَفَّـرُ عِـنْـدَهُـم الطَّـعَـام}
[رحلة الفرنسي تافرنييه إلى العراق في القرن السابع عشر سنة(1676م)/ صفحة(19ـ 20)/ترجمة: كوركيس عواد ـ بشير فرنسيس]
5ـ ثُـمَّ قَـالَ(تَافرنييه): {وَعَـلَى مَـسِيرَةِ يَـوْمَـيْـنِ مِن "مَـدِيـنَـة عَـلِـيّ ٍ(عَلَيْهِ السَّلَام)" التَـقَـيْنَا، فِي السَّاعَةِ التَّاسِعَة صَبَاحًا، بِشَابَّيْنِ مِن أَسْـيَادِ العَـرَب، يُـلَقَّـبَانِ بِـسُلْطَان، وَكَانَا أَخَوَيْنِ..}
6ـ اسْـتِـفْهَـامات خَـطِـيـرَة:
بَـلْـدَة صَغِـيـرَةٌ، تُسَـمَّى "مَـشْهَـد عَلِيّ" وَ "مَـدِيـنَـة عَـلِـيّ"، وَكَـانَت تُـسَـمَّى "الكُـوفَـة"..فِـيهَـا مَـاءٌ آسِـنٌ وَقَـنَـاةٌ جَـافَّـة..لَـيْـسَ فِـيهَـا مَـرْعًى وَلَا طَـعَـام..وَفِـيهَـا مَـشْـهَـدُ وَقَـبْـرُ الإمَامِ عَـلِيٍّ(عَلَيْهِ السَّلَام)"..وَالزُّوَّارُ قَـلِـيلُـونَ!!
ـ فَـأَيْـنَ صَـارَت البَـلْـدَةُ وَالمَـشْـهَـدُ وَالقَـبْـر؟!!
ـ أَيْـنَ صَـارَت الـبَـلْـدَةُ الصَّغِـيرَةُ، ذَات المَـاءِ الآسِـن؟!
ـ أَيْـنَ صَـارَت بَـلْـدَةُ "مَشْهَـد عَـلِيّ" وَ "مَـدِينَـة عَـلِيّ"، الَّتِي كَانَت تُسَمَّى "الكُـوفَـة"؟!
ـ أيْـنَ ذَهَـبَ "مَشْهَـد عَـلِيّ(عَلَيْهِ السَّلَام)" الَّذِي كَـانَ فِي البَـلْـدَةِ الصَّـغِـيـرَة؟!
ـ أَيْـنَ صَـارَ "قَـبْـر عَـلِيّ(عَلَيْهِ السَّلَام)" الَّذِي كَـانَ فِي بَـلْـدَةِ المَـاءِ الآسِـن؟!
المهندس: الصرخي الحسني

Address


Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Alrasheed posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Shortcuts

  • Address
  • Alerts
  • Claim ownership or report listing
  • Want your business to be the top-listed Travel Agency?

Share