✅ تصحيح معلومة للأدمن 3 و أشكره جزيل الشكر على مجهوداته.
📷 للمتابعين للشأن الجزائري سؤال:
هل سبق و أن تحدث لواء جزائري على قناة خاصة جزائرية؟ لواء على غرار قايدي؟
هذا التصريح للواء قايدي على قنوات خاصة و ليس التلفزيون الرسمي يعود إلى سنة 2015 شهر جوان أعتقد
✅ قايدي يدير فرع من الفروع الثلاثة للمخابرات وليس مدير للمخابرات، فبعد إقالة طرطاق لم يتم تعيين قايدي مديرا للدياراس بل تم ضمها الى قيادة الأركان..والجيش منظومة بكاملها وليس القايد صالح فقط.
✅ القايد صالح وافق على إقتراح مشروع ضباط # صقور الدولة # في 2015 و ها نحن نشاهده يطبق هذه السنة 2019.
إذن: فرنسا و # أذنابها #حمقاء جدا لأنها كانت تظن أن اللواء محمد بوزيت هو من يقود صقور الدولة الذين يعملون في صمت من أجل الشعب و الوطن، و لهذا أسرع المعتقل # سعيد بوتفليقة # إلى فبركة إقالة اللواء بوزيت باستعمال ختم رئيس الجمهورية المسروق.
اللواء بوزيت قدم إستقالته قبل الإقالة المزعومة المنسوبة إلى # رئاسة الجمهورية # لأنه رفض العمل تحت # سلطة مختطفة من العصابة # و فضل الوقوف إلى جانب الشعب رغم إعتراض الفريق أحمد قايد صالح على الإستقالة.
الفيلم واضح و الدرس مفهوم.
✅ بعد تنصيب بن داود مديرا للأمن الخارجي خلفا لبوزيت لاحظت فرنسا أن عمل # صقور الدولة # يزداد تقدما و نجاحا 😂 # خروج بوتفليقة من الساحة + اقالة بن داود بعد أيام فقط على تعيينه مديرا للأمن الخارجي # فعادت لتوجه سهام أبواقها في الداخل إلى شخص الفريق احمد قايد صالح 😂
✅ هذا الحوار الصحفي للواء قايدي سنة 2015 متعمد و الغاية من ورائه حكيمة جدا جدا.
ملاحظة: لن تستطيع فرنسا و لا أي دولة في العالم معرفة من يقف خلف هذا العمل الجبار للمؤسسة العسكرية.
الفريق أحمد قايد صالح و اللواء محمد قايدي و اللواء بوزيت محمد و غيرهم ما هم إلا واجهة فقط و الكل يعملون من أجل الشعب و الوطن.
✅ تحياتي لكم جميعا أيها الرجال الشرفاء فالتاريخ سيكتب أسمائكم بأحرف من ذهب.
المهم الله يعاونكم يا الرجال 👏👏👏 و ربي يحفظكم
✅ اللعبة صعبة و أنتم فقط الوحيدون القادرون على فهمها و التحكم بها كما تشاؤون و يشاء الله عزوجل قبل كل شيء.
✅ تحية طيبة عطرة كذلك للمجاهد زكي أيوب
# البحري صدام #
فلنستمع لصوت العقل و الحكمة
لا للمجلس التأسيسي
لا للمرحلة الانتقالية
نعم للانتخاب
✅ نقلا عن قناة الحوار
الحوار تتحصل على تسجيل صوتي للشيخ الطاهر آيت علجت في لقاء جمعه مع أعيان الزاوية الإبراهيمية تحدث فيه عن الحراك و والأزمة الحالية التي تعيشها الجزائر