Sphinx Voyages

Sphinx Voyages Egypte vu à travers les yeux français Sphinx Voyage vous aidera à découvrir l'Egypte, voyage dans l'histoire - de l'Egypte ancienne et jusqu'à présent.

Avec Sphinx Voyage, vous aurez tous une expérience mémorable que je ne veux pas rentrer chez eux à partir. Sphinx Voyage va leur montrer l'Egypte en français. Visitez notre site Web: www.sfinksrejser.dk pour plus d'informations sur nos voyages.

01/09/2024
31/08/2024
02/08/2024

العد التنازلي بدأ للانتهاء من الممشى الجديد بطريق المطار بمنطقة مبارك٨

27/03/2024

اثنين من المصريين يقتادون احد الضباع والضبع يتبعهم في هدوء دون عنف 🐆
من مقبرة ميرروكا -سقارة- الاسرة السادسه-٢٣٠٠ق.م.
Two Egyptians lead a hyena and the hyena follows them quietly without violence 🐆
From the cemetery of Merroca - Saqqara - Sixth Dynasty, 2300 B.C

27/03/2024

الحيوان في مصر القديمة :

أحب المصرى القديم بلده حبا كبيرا لا يضاهيه فى ذلك أحد ،وأحب طبيعة مصر بكل عناصرها وقدس كائناتها وبُهر بطقسها ، بتضاريسها ، بنيلها ، بحقولها ، بسمائها وما بها من كواكب ونجوم.. واعتبروا أن مصر هى جنة الإله فى الدنيا وهى صورة مطابقة لجنة الآخرة ، فنراهم قد صوروها على جدرانهم ، وبالطبع كانت الحيوانات ذات قيمة كبيرة عندهم واحتلت مكانة كبيرة فى وجدانهم وفنونهم بل قدس الروح السامية الكامنة فى الحيوان، وليس الحيوان ذاته، ولم يقدس كل أنواع الحيوان، كما يحدث فى الهند مثلا من تقديس لجميع أنواع الأبقار، وإنما كان الاختيار يقع على نوع محدد من الحيوان
يتم عبر الكهنة فى «بر عنخ» أو «بيت الحياة» ..
وأطلق المصرى أسماء إلهية جديدة على الحيوانات المختارة بعناية فائقة لتمثل المعبود، فنرى الصقر يُطلق عليه اسم «حورس» وليس «بيك» بمعنى «الصقر» اسمه باللغة المصرية القديمة. وأُطلق على البقرة «حتحور»، وليس «إيحت»، وأطلق على التمساح لقب المعبود «سوبك»، وليس «مسح»، معناه فى مصر القديمة. وأصبح الكبش يأخذ اسم «آمون» أو «خنوم»، وليس «با» ، إذا وجد المصرى فى الحيوان قوة إلهية علوية تمثلت فى روح الرب الذى كان يرمز له ، وعبر عن فكره هذا عبر عدد كبير من الأفكار الفلسفية بشكل يقرب أفكارهم الراقية لأذهان البسطاء، غير أن الإغريق عندما زاروا مصر، لم يفطنوا إلى فلسفة العقيدة والتعبد لدى المصرى القديم. وأشاعوا أن المصرى القديم قد عبد الحيوان الذى لم يكن له وجود فى معتقداتهم ..
إذ كانت الحيوانات رفيقة حياته ، شاركته دنياه ولقيت منه رعاية شديدة ومن مظاهر تدليله لها أنهم كانوا يغنون لها الأغانى الطريفة ويعـزفون لها ، ووجد بعض الملوك سعادة كبرى فى إنشاء حدائق حيوانات لما كان يُجلب من البلاد الأجنبية منها الفهود والزراف والفيلة وغيرها واشتهر بعض الملوك بذلك مثل حتشبسوت وتحتمس الثالث وأخناتون ..
وكما برع قدماء المصريين فى مختلف أنواع العلوم فقد برعوا فى الطب البيطري وهناك مجموعة برديات مشهورة تحت أسم " برديات الاهون " تصف كيف كان الطب ايامهم ، ويوجد بردية منهم تصف الطب البيطرى وحده ، وكان يوجد فيها أيضا بعض الأمراض التى تصيب الحيوان وكيفية علاجها ومن بردية ترجع إلى الأسرة الثامنة عشرة نجد أن كل مزارع كان عليه أن يعتنى بماشيته.. والأمراض المحتمل أن تصاب بها وأساليب علاجها.
وفى النصوص الجنائزية نجد أن بعض الأسئلة كانت توجه للمتوفى عند بعثه فى الحياة الأخرى نستشف منها أن الرفق بالحيوان واجب مقدس، مثل: هل حفظت الجميل لكل من كان صديقا لك فى رحلة حياتك الدنيوية.. سواء أكان إنسانا أعانك أم حيوانا حملك أو شجرة رمان أنعشتك؟ هل آذيت حيـوانا أو عذبته بغير سبب؟ وهل عـاملت دوابك ومن هـم أقل منك كـمـا أردت أن يعاملك من هو أعلى منك قدراً بالحكمة والشفقة والرحمة؟
ومن أجمل المناظر التى سجلها لنا الفنان المصرى القديم عن مدى الرفق بالحيوان ما نجده فى مقبرة النبيل «تى» بسقارة من الأسرة الخامسة -فنجد أن أحد الرعاة عند عبوره إحدى القنوات يحمل عجلاً صغيراً فوق كتفيه خوفًا عليه ويخوض به الماء وخلفه أمه ترقبه بخوف وتتبعه ..

Une nouvelle découverte au CaireUn sacrophage en pierre, découvert lors des fouilles de sauvetage qui ont eu lieu sur le...
04/03/2024

Une nouvelle découverte au Caire

Un sacrophage en pierre, découvert lors des fouilles de sauvetage qui ont eu lieu sur le site du terrain réservé à la construction de l'hôpital universitaire de Banha, dans le gouvernorat de Qalyubiya.
Le sacrophage est en pierre de quartzite et remonte au règne du roi Psamtik Ier, et son poids avec le couvercle est de 62 tonnes. Les premières investigations sur le sacrophage ont montré qu'il appartenait au chef des scribes sous le roi Psamtik I de la 26e dynastie, où se trouve une inscription en profond relief sous le couvercle du cercueil montrant le cartouche du roi Psamtik I.

Address

Hurghada
84511

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Sphinx Voyages posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to Sphinx Voyages:

Videos

Share

Category

Nearby travel agencies