Ain Ghazal Statues: A Unique Artistic Achievement Throughout HistoryWhile Venus statues like those dating back 25,000- 40,000 years are an important artistic achievement in human history, the Ain Ghazal statues from Jordan represent a qualitative shift in the concept of art and design in prehistoric times.💡 What distinguishes Ain Ghazal statues from Venus statues? Innovative Technique: While Venus statues were carved from natural materials such as stone or ivory, Ain Ghazal statues were crafted from scratch using plaster (calcined lime) with cores made of reeds. This requires advanced skills and techniques for preparing, pouring, and polishing the materials.Size: Ain Ghazal statues are the first large-scale human statues, unlike the smaller Venus statues that were easy to carry.Details and Complexity: Ain Ghazal statues exhibit intricate details such as open eyes framed with pitch (bitumen) and heads covered with what resembles hair or hats, indicating an evolution in artistic expression.Age and Development: Ain Ghazal statues date back to about 9,000 years (7200 BCE) and are part of an advanced Neolithic civilization, reflecting the beginnings of human settlement and agriculture in the area.🌍 Why are Ain Ghazal Statues Important?The Ain Ghazal statues are not just art; they are a testament to the creativity of the region’s inhabitants and document the first attempts by humans to produce large-scale three-dimensional statues from entirely manufactured materials. One of these statues is currently displayed at the Louvre Museum in Paris, reflecting the significance of Jordan’s heritage and its role in shaping human civilization. Ain Ghazal statues are a giant leap toward artistic and technical innovation. They are evidence that Jordan has been and continues to be a homeland of creativity and advancement for thousands of years.#Jordan #AinGhazal #visitjordan #WorldHeritage #JordanianCivilizations #amman #ammanguide #ammantour #jordantourism #traveljordan #jo
تعالو أحكيلكم قصة أقدم بيت بجبل عمان- بيت شقير! 👇لما كانت عمان قرية صغيرة متمحورة حول وسط البلد بدأ التوسع نحو جبل عمان في بداية العشرينيات، و كان يسموه 'جبل عمان الجديد' .و بعام ١٩١٠ كان في تاجر سوري الأصل برتاد عمان بقصد التجارة في المواشي و الحبوب و بتنقل بين سوريا و الأردن لحتى الفرنسيين أحرقوا بيته في دمشق فقرر يستقر في عمان و بدأ ببناء بيته بعام ١٩٢٧ على الطراز الدمشقي بكل تفاصيله من البحرة و أرض ديار و الغرف و الشرفة و الشبابيك..البيت مكون من عدة طوابق و كان الهدف من عمله بهاد الكبر انه يستقبل عائلته و أقاربه من سوريا و الحجاز. بعام ١٩٣٤ استأجرته دائرة المعارف الأردنية لتحوله لمدرسة العبدلية للذكور. و بعام ١٩٤٧ تحول لمدرسة أروى بنت الحارث للإناث. أغلق البيت بعدها لعدة سنوات حتى قام الجيل الثالث من عائلة شفير بصيانته و إعادة فتحه لاحتضان أمسيات ثقافية و فنية محلية و عربية و لا زال قائم للآن. في البيت حاليا كافيه كتكوت إطلالته ساحرة و مشاريع محليه من فنون و تطريز و تصوير و أشغال يدوية من ضمنهم هدول الأحب على قلبي: معرض صور @anitabursheh قشابية @qashabeyyeh كافيه @awjamman و ازا بدكم تعرفوا اكتر عن المكان تواصلوا مع @beit_shocair شو بتعرفوا كمان بيوت تراثية لازم نزورها؟ أبديت: الميوزك عشان سألتو عنها اكتر من البي
يرجح علماء الآثار أن الدولمنز تعود للعصر البرونزي الأول المبكر 3600 ق.م.
و اختلفت الآراء حول هدف بناء هذه النصب الحجرية بأن الدولمن كان بني بناء على معتقدات دينية أو أن له علاقة بالفلك، أو أن هذه الأنصاب كانت قبوراً فردية أو مقابر جماعية. و تم العثور على إثباتات بوجود مدافن داخل الدولمنز في الأردن ومناطق أخرى عديدة في العالم.
تتواجد الدولمنز كمجموعات على شكل حقول واسعة و يندر وجودها بشكل مفرد..
يوجد في الاردن حاليا حوالي 2400 مدفن من الدولمنز، موزعة على 13 حوضا أهمها حقل دامي.
وبحسب كتاب المسوحات الاثرية لكوندار، كان عدد مدافن وقبور الدولمنز الموجودة بالأردن 12 ألف مدفن تقلص عددها بسبب التخريب المباشر و النشاطات الزراعية والنمو العمراني الحضري واستخراج الأحجار من المقالع والحفريات العشوائية.
تم إدراج حقل دامية في غور الأردن على لائحة الصندوق العالمي للتراث ضمن المائة موقع تراثي الأكثر تعرضاً للخطر في العالم، وذلك بسبب أعمال مقالع الحجارة هناك.
في عام ٢٠١٠ تم إطلاق مبادرة حماية آثار الدولمنز وعلى أثرها قامت وزارة الآثار العامة بإجراء مسوحات و توثيق و استملاك لبعض حقول الدولمنز.
و تم تم نقل اثنان لمتحف الأردن ضمن خطة الحفاظ و التوعية بهذا الإرث التاريخي القيم.
Dolmens
يرجح علماء الآثار أن الدولمنز تعود للعصر البرونزي الأول المبكر 3600 ق.م. و اختلفت الآراء حول هدف بناء هذه النصب الحجرية بأن الدولمن كان بني بناء على معتقدات دينية أو أن له علاقة بالفلك، أو أن هذه الأنصاب كانت قبوراً فردية أو مقابر جماعية. و تم العثور على إثباتات بوجود مدافن داخل الدولمنز في الأردن ومناطق أخرى عديدة في العالم.تتواجد الدولمنز كمجموعات على شكل حقول واسعة و يندر وجودها بشكل مفرد.. يوجد في الاردن حاليا حوالي 2400 مدفن من الدولمنز، موزعة على 13 حوضا أهمها حقل دامي. وبحسب كتاب المسوحات الاثرية لكوندار، كان عدد مدافن وقبور الدولمنز الموجودة بالأردن 12 ألف مدفن تقلص عددها بسبب التخريب المباشر و النشاطات الزراعية والنمو العمراني الحضري واستخراج الأحجار من المقالع والحفريات العشوائية. تم إدراج حقل دامية في غور الأردن على لائحة الصندوق العالمي للتراث ضمن المائة موقع تراثي الأكثر تعرضاً للخطر في العالم، وذلك بسبب أعمال مقالع الحجارة هناك. في عام ٢٠١٠ تم إطلاق مبادرة حماية آثار الدولمنز وعلى أثرها قامت وزارة الآثار العامة بإجراء مسوحات و توثيق و استملاك لبعض حقول الدولمنز. و تم تم نقل اثنان لمتحف الأردن ضمن خطة الحفاظ و التوعية بهذا الإرث التاريخي القيم.