Qatamoon - قَطَمون

Qatamoon - قَطَمون قلعة الإله آمون
(7)

The video Link: رابط الفيديو
https://www.facebook.com/photo.php?v=639025979485932
نستعرض في هذا الألبوم صوراً ووثائق تشرح عن منطقة قطامون في بلدة رميش - جنوب لبتان
Rmeich South Lebanon
Dorees Alam Khoury wrote
كلمة قط مون كلمة آرامية مركبة من كلمة قَطْ كلمة آرامية معناها قطع أي قطع الشجر والحشائش أي الحطاب وأمون اسم الإله أمون هو اله وثني كنعاني له عدة معابد في لبنان وفلسطين ومصر وهو يعتبر إله

الخصب والخير وكانوا يتوجهون له في أيام القحط بصلاة ما يشبه صلاة الاستسقاء وهو من الألهة المفضلة لدى الفراعنة وفي زمن النبي يوسف كانت عبادته منتشرة بقوة لكن بعد دعوة النبي يوسف الى دعوة التوحيد بالإله الواحد تراجعت عبادته في مصر وكانت انشقاقات بين صفوف الشعب المصري في ارض كنانة ،وموقع قطامون كان في تلك الحقبة أرض خصبة غزيرة بالأشجار والحشائش وخوفاً على خصب الارض والمزروعات فيها بنوا معبداً للإله آمون كي يحمي الحطابين والشجر هذا ما أعرفه عن الموقع

شكر لموقع بنت جبيل وشكر خاص لإيلي العلم على الشرح الوافي
تنويه أن آل غانم الكرام عائلة اساسية من عوائل رميش ونحن نفخر بإنجازتهم قديماً في تاريخ بلدتنا كما نفخر بإنجازتهم في مختلف الميادين التي خاضوها في لبنان والمهجر حالياً
بالنسبة إلى ألذين رحلوا إلى فلسطين وبعدها إلى مصر لا بد أن نذكر الفنان المصري سمير غانم الذي قال في أحد المقابلات أنه من ضواحي مدينة بنت جبيل.
بالنسبة إلى معنى الإسم هناك تفسير أخر للمعنى بدل نسل آمون كما هو مذكور في البحث, أغلب الظن أنه قلعة آمون chateau d'Amon فأصبحت Chattamon
بيت بوك بالقلعة, يا غانم المثل الرميشي

يعتبر موقع " قطمون"، الواقع قبالة بلدة رميش الجنوبية على الحدود مع فلسطين المحتلة، من المواقع الأثرية الكثيرة المهملة، والتي لا يعرف بوجودها، أبناء منطقة بنت جبيل أنفسهم. رغم أن تاريخ قرية قطمون يعود الى أيام الرومان، أي منذ حوالي الألفي سنة. كما يذهب الأب شكرالله شوفاني في كتابه تاريخ رميش. "الرومان حولوها الى مركزعسكري أقاموا فيها قلعة حريزة لحماية البلاد، وقد حفروا حولها خنادق طبيعية وأودية تصونها من العدو". وقطمون كلمة عبرية تعني نسل آمون، وفي موقع قطمون الأن مبنى صليبي كبير، مشيد عل شكل عقد حجري، بجانبه غرفتين كبيرتين، كل غرفة بطول ستة أمتار وعرض ستة أمتار. شرق المبنى كنيسة صغيرة كانت ضمن القلعة الرومانية التي تسمى قلعة آل غانم، والتي كانت مؤلفة من الكنيسة وستة غرف سكنية.

في موقع قطمون كان يوجد 13 منزلاً سكنياً، سكنه آل غانم منذ العام 1867، ورممها مونسيار عكا آنذاك الخوري يعقوب غانم، لكن آل غانم هجروا الموقع عام 1914 بسبب الحرب والمجاعة وعادوا الى بلدتهم بكاسين، ثم عادوا من جديد بعد الحرب عام 1918 الى قطمون. لكن البدو الرحّل هاجموا قطمون وأجبروا آل غانم على مغادرتها بعد أن سلبوا منهم كل أموالهم". الموقع الأن يضم مزرعة يزيد حجمها عن الألف دونم، يقع على ارتفاع 720 م، وحول ما تبقى منه يوجد آبار ماء كثيرة، "أكثر من ثلاثين بئر"، محفورة بالصخر عمق بعضها يصل الى 15 متر، ويوجد بالقرب من الكنيسة بركة ماء كبيرة محفور بالصخر أيضاً. يقول الأب شكرالله شوفاني " رمم الصليبيون السور المحيط بالقرية (وجود بقايا له) في القرون الوسطى، وطوله 55 قدماً وعرضه 22 قدماً. ومنذ حوالي 1860 تحولت قطمون المهجورة الى أملاك الخوري يعقوب غانم البكاسيني. وتوزعت مباني قطمون التي لا تزال آثار بعضها قائمة حتى اليوم.

العدو الاسرائيلي شوّه المعالم الباقية من قطمون على مراحل متعددة، منها في العام 1978 عندما قام بجرف المنازل المجاورة للكنيسة وأخذ جميع حجارتها الى داخل فلسطين. وفي حرب تموز الأخيرة قصفت قطمون بشكل مكثف ودمرت بشكل كبير، وهي الأن معزولة عن رميش بسبب الوضع الأمني السيء على الحدود، فيمنع أي مواطن من زيارتها، وعلى جانبي طريقها الطويلة الوعرة يوجد لافتة كتب عليها، " يمنع الدخول الى هنا قبل الحصول على اذن من الجيش اللبناني". ويذكر أن الآلاف من الأراضي الزراعية التي كانت تابعة لقرية قطمون ضمّت الى فلسطين عام 1948. ويشير الاستاذ طوني غانم الى أن " أبناء البلدة بحوزتهم أوراق (طابو) تثبت ملكيتهم للعديد من الأراضي التي ضمت الى اسرائيل، عام 1948، اضافة الى أراض أخرى قضمت بعد الحرب الأخيرة". http://bintjbeil.org/index.php?show=news&action=article&id=76285
"لو كانت قلعة بعلبك في إنكلترا لألغينا الضرائب".
جورج برنارد شو (1950-1856)
تحقيق حسن بيضون- bint jbeil.org
http://bit.ly/rmpqatamoun Qatamoun album
#قلعة #قطمون #رميش #الجنوب #لبنان

Address

Rmeich
Rmaich
00961

Telephone

009613293370

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Qatamoon - قَطَمون posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share


You may also like