17/09/2024
شعب الأمازيغ و الدين
اذا بحثنا في تاريخ الشعوب الأمازيغية نلقاو كولشي الديانات عتانقوها ماعندهمش مشكل مع حتى شي دين حيت القوم لي كيعيشو بمبادئ الانيانسة والحرية راههم على الدين الصحيح دائما و غير يوصلهم شي دين كيعتنقوه ويعترفو بما جاء فيه حيت متشابه مع ما في قلوبهم . وإن صح التعبير اصلا الناس كلهم مسلمون بالفطرة ما لم يتعرض الانسان لتحريضات خبيثة تجعله تابعا لتيار فكري معين .
ولتأكيد هذا اكثر نلاحظ مثلا في صراعنا مع المشرق ليس لان الامازيغ يرفضون دين الاسلام المنبعث من هناك ولا يرفضونه وليست مشكلتهم مع الدين لكن ما يرفضونه هو الإحتلال والخداع باستغلال الدين .
اتركو الاسلام وسينتشر لوحده دون تدخل ايديولوحياتكم السرطانية فان تتبعوه بتعريب وايديولوجيات خبيثة للنصب والاحتيال على الناس واستعطافهم بواسطة الدين فتلك الجرائم لا ينص عليها أي دين .
يحيا الإسلام او الدين الصحيح اللذي يدعم الحرية الفكرية والمعاملة والاخلاق والانسانية .
إذا كانت عروبتكم اسلاما فلم نرى أخلاق الإسلام من غير العرب ونرى منهم انسانية أكثر منكم .
الاسلام بريء من جرائمكم العروبية .