13/07/2019
#قطر
أرضٌ تدركُ أن الزائرَ لا يشعرُ بالغربة فيها، بل صديقٌ لم تلتقِ به بعد.
تعي أنه في نهايةِ المطافِ لكلٍّ رحلتُه
التي يسعى عبرَها لإيجادِ دفءَ وجهٍ ودودٍ
وتجاربَ فريدةٍ وقصصٍ جديدةٍ يرويها
أرضٌ غرست جذورَها في الثقافاتِ القديمةِ والروحِ الأصيلةِ،
رؤيتُها المعاصرةُ هي ثمارُ ما تعلمتَه من الماضي،
وروحُ التقدّمِ تضيءُ مستقبلَها الجديدَ.
إنها أرضٌ تقدّمُ المعرفةَ والإلهامَ وإثراءَ الخيالِ
بفضلِ دفءِ روحِها واتضاحِ رؤيتِها.