الطاسيلي نسيم الصحراء

11/01/2025

أصبحنا وأصبح الملك لله رب العالمين
اللّهُـم أعطنا في هذا اليوم خير ما تعطي السائلين واجمع لنا صلاح الدنيا والدين، واغفر لنا ولوالدينا ولجميع المسلمين ..
‏اللهم أذهب عنّا الحزن، وأزل عنّا الهم، واطرد من نفوسنا القلق، واجعل لنا من كل هم فرجاً، ومن كل ضيق مخرجاً .. برحمتك يا أرحم الراحمين ..
صبحكم الله بالخير والعافيه🌷🇩🇿🇱🇾🇲🇷🇳🇪🇹🇳🇪🇭

18/12/2024

حينما تزهر الصحراء الجزائرية🇩🇿 .. فلا مجال لحبس أنظارك خلف النظارات.. لترى أجمل ما تخبئه لك الطبيعة الساحرة ..🌹🌺💐🇩🇿🇩🇿🇩🇿

06/12/2024

06/12/2024

عدنا والعود أحمد.... صباح الناس الغاليين 🌺🌷💐

01/10/2024

✍️عندما تزهر جبال التاسيلي الأهقار ومرتفعات تاهات ترى تلك المناظر الخلابة وعالم أخر بديع..
إنك في بلد الشهداء الجزائر🇩🇿💚❤️🤍
تمنراست_الهقار_أسكرام🌺🌹💐

29/09/2024

أسعد الله صباحكم🌺🌹💐

27/06/2024

26/06/2024

#بسكرة 🇩🇿.. تلك المدينة التي سحرت أعيُن الغربيّين🌴🌹

يُسمّيها الجزائريون "عاصمة الزيبان" و"بوّابة الصحراء"، وهي عاصمة النخيل🌴🌴الأولى في البلاد🇩🇿 بما يربوا عن 4.5 مليون نخلة، إنها المدينة النائمة بين التل والصحراء.

لم تفتن بسكرة الجزائريين فحسب بجمالها المترامي بين مناطق "مشونش" و"القنطرة" وطولقة، فقد بلغ سحرها رحّالة وعلماء آثار، وجغرافيين وسياح ودبلوماسيين أوروبيين وأميركيين، زاروها فانبهروا بها وخلّدوا انبهارهم ذاك في كتبهم ومقالاتهم وآثارهم.
جاء ذكر هؤلاء الغربيّين في كتاب "بسكرة في عيون الرحالة الغربيين"، الذي رصد أهم ما كتبوه عن تلك المدينة النائمة بين الصحراء والتلّ.

-فيليكس هوتفورد-🌴🌴

في كتابه "في بلاد النخيل بسكرة"، الذي ألفه سنة 1879، يصف الرحالة الفرنسي فيليكس هوتفورد بسكرة قائلا "إنها فرحة كبيرة بعد سفر شاق ومتعب أن تكتشِف - وكأنها عملية سحرية – بروز هذه الواحة التي تسبح في بحر من العنبر.. صفاء سمائها وشمخة نخيلها وجمال نسائها (النايليات)، اللواتي يرقصة برشاقة، ما يترك الحرير الذي يرتدينه أكثر جمالا وصوت الخلخال يعطي رنة خاصة، هذا ما يترك العربي يسبح في نهر من الخيال بين البساتين التي تلد الاحلام، هنا حنين الناي كأنه يتألّم بين أغاني العصافير التي تتأمّل غروب الشمس".

"القنطرة".. مدخل بسكرة🌴🌴

​​ويضيف هوتفورت "اختار العرب هذا المكان وأطلقوا عليه اسم جوهرة الواحات، نظرا للجوّ المريح وحلاوة الطبيعة، إنه مكان للاستجمام والشفاء خاصة أولئك المصابين بمرض الربو أو الأمراض الجلدية، بسكرة مدينة المياه.. وليس غريبا أن بُني فيها أول مطار في أفريقيا".

ماركايدو وهرتز🌴🌴

المؤلفان الفرنسيان ماركايدو داميريكو وجورج هرتز، تغزّلا هما أيضا بعروس الزيبان في كتابهما "بسكرة الزيبان".

بدآ رحلتهما الغزلية سنة 1954 من مدخل بسكرة المسمّى القنطرة، ومما كتباه "من هناك على ثغر مؤثّر بالقنطرة، بعد أواخر منحدرات التل، حيث النتوءات الصخرية تُغرق الأرض كمناشير ضخمة وقلاع فضية عجيبة، إنه وحي الصحراء المفاجئ".

مياه تنساب بين حدائق النخيل في بسكرة🌴🌴

ثم يسحرهما جمال منطقة أخرى، فيكتبان "هاهي بوشقرون كلوحة مائية صينية، مدخلها طريق صغير ملتوية مظلمة، تضيئها أحيانا فجوات من نور الشمس، الجريدُ مع مرور الرياح يظهر وكأنه يمشط السماء على طول حائط من فخار محجر، الأطفال يتفرقون وهم يضحكون فوق المنازل الطوبية، وهناك منارة مرفوعة مثل شجرة سرو بيضاء في السماء شاحبة، حيث يرتفع صوت المؤذّن".

س. هـ ليدر🌴🌴

الرحالة الإنجليزي س.هـ ليدر مسّه سحر بسكرة، فشدّ الرحال إليها بالقطار من العاصمة الجزائر سنة 1910 رفقة زوجته، ومما كتبه في مؤلفه "بوابة الصحراء: بسكرة والجوار.."، ما يلي "هؤلاء الناس يبتهجون لسماع قصة يرويها لهم شخص داخل مقهى. يجلس الراوي المحترف فوق مكان مرتفع ويأخذ في سرد قصص مثيرة من ألف ليلة أو من قصص أبطالهم الوطنيين، الذين دافعوا عن بلادهم، وهو يتلو ذلك بالعربية الفصحى من كتاب قديم..".

وعندما رأى الزوج الإنجليزي الشمس تغيب في بني مرّة، كتب "لقد ملك عليّ لُبّي ما شاهدته من مناظر ساحرة في بني مرة والشمس تغيب فتترك ظلال النخيل تنساب شيئا فشيئا، لا أنسى هذا المنظر كما لا أنسى منظر الصباح وما فيه من شاعرية زاده جمالا تناثر الخيام في الضفة الأخرى من الوادي فوق الرمال الذهبية، بينما الأغنام ترعى هنا وهناك".

هيلتون سيبسون🌴🌴

الجغرافي الأميركي هيلتون سيمبسون، أسَرتْه بسكرة بجمالها وأهلها بعاداتهم، زرا بسكرة مرات كثيرة بين سنوات 1902 و1920، فكتب في مؤلّفه "بين تلال الجزائر": إن المنظر ساحر حين يطل المرء من فوق مشونش نحو الصحراء، التي تبدو سجادة مزركشة الألوان.

ويغرق سيبسون في حالة من الانبهار، وهو يصف واحة منطقة طولقة "حين أطل على هذه الواحة أشاهد المنحدرات التي تصطبغ تربتها بالعديد من الألوان كالأصفر والأحمر والأرجواني، مع جبال تحيط بها من الجانبين، فتبدو الواحة الممتدة على الوادي الكبير وكأنها لبست حلة زاهية في فصل الشتاء.. لقد سحرني منظر المياه وهي تتدفق من التلال المحيطة بجمورة، ويزيدها منظر الغروب فتنة، حيث تتهادى أشعة الشمس من فوق التلال".
Biskra - Reine des ziban (1865 -1935)🔽🔽🇩🇿❤️💚🤍🌴🌴🌹

21/06/2024

أسعد الله مساءكم 🌹بالخير والطيبات والسعادة والعافية والطمأنينة مساء يملا قلوبكم بهجة وفرحة وسرور وسكينة... 💐🇩🇿🌹♥️💐

18/06/2024

مساء الخيرات .. تمنراست الجميلة 😍
يظهر جبل ادريان شامخا . المركب الذي إحتضن الفريق الوطني العسكري الذي توج بطل العالم سنة2015
نتمنى ان يكون الفريق "الوطني" حاضرا في إحدى تربصاته منها رياضة ومنها سياحة لتعريف عناصر الفريق الوطني المهاجرون بجمال وشساعة بلدهم الجزائر الله يبارك

17/06/2024

ضوء القمر سر جمال الصحراء.. شوف بهاء وزينة الصحراء الجزائرية .. تمنراست_التاسيلي❤️💚🤍🇩🇿🇩🇿🌹🌷

07/06/2024

مساء الخير والبركة __ تمنراست🌴🌺🌹

30/05/2024

صورة من التاريخ المجيد _
التحام كل آهقار بقوات المستعمر الفرنسي في إحدى معاركهم ضده، الوصف من الصحيفة الفرنسية «لو بوتي جورنال» 17 مارس 1907م.👍💪🌹🌴

30/05/2024

❤️ The Taguella, the Bread of the Tuaregs ❤️
__ The taguella(sand bread) is the emblematic dish of the Tuaregs and also their basic food. It is served in a large dish, as a single dish or served with mutton, accompanied by goat milk, camel or ewe and tea.
The term Taguella, by extension and because of its shape, refers to all the loaves. This thick baked bread, made from semolina, sometimes mixed with flour, a quart of liter of water and a good pinch of salt, kneaded for about 20 minutes and then cooked under embers, ash and sand. In a large bowl, put approximately one kilo of semolina and one tablespoon of salt, then, gradually add water. To knead this dough, which must always remain soft, it is stretched on one side and then folded (the operation is repeated on the other side). When the dough is ready, a fire is lit in a clean place covered with sand. When the fire has no more flames, and only embers remain, they are somewhat removed, so as to leave the sand of the ground uncovered, or only covered with a few ashes. In this hot sand or hot ashes a round hollow ( 4 to 5 centimeters deep), the dough (taguella)is going to be put in, and covered by the sand and the ashes . When the bread is sufficiently cooked in its upper part, the embers and the ashes are removed, the bread is turned over, and it is covered again with ashes surmounted by embers, so that the part which formerly rests on the sand cooked in its turn. An important step is to pass a piece of wood or burning branches on the surface of the cake to dry the top and prevent the sand you cover from mixing with ashes. It needs about 40 minutes to be cooked in the both sides. When it is cooked, the bread is removed from the ashes and washed with plenty of water to remove all the sand from it. It only remains to break it into small pieces while removing the pieces burnt or too hard. At this stage, it can be eaten alone or after being wet in broth (plunge in the broth then carry it to the mouth) or fragmented in a sauce made with tomato and vegetables accompanied with meat.( sahara - algeria🇩🇿🌴🌹❤️💚🤍🇩🇿👍

30/05/2024

أسعد الله مسائكم و طابت أوقاتكم أحبتي .🌴🌺🌹🇩🇿❤️

24/05/2024

أسعد الله مسائكم ..