نحن لا نريد السفر دون وعي، هدفنا هو إستكشاف وتطوير الطبيعة وإرتباطها بالأنشطة في الهواء الطلق والمعرفة حول الطبيعة ونحن سواء.
سلوكنا: نريد نمط حياة جديد، ولهذا، نشر ثقافة جديدة لجميع أنشطتنا في الهواء الطلق.
فــلــســفــتــنا: لقد قررنا التعاون في مجالات التعلم في الهواء الطلق. عن طريق الدورات، المعلومات، أكواد السلامة، دورات تدريب الأدلة، قادة الجولات والتفيذ في نطاق مفاهيم: أنشطة الهواء الطلق، الرياضات البيئية، المغامرات وفرص الوصول إليها في حيز الوعي البيئي. المشاركة مع برامج النجاة في البرية وعلومها متميز متاح للجميع.
أهداف هذه الممارسات المفيدة هي المعرفة والتعامل مع الحكمة أجدادنا القديمة، وتحقيق مبدأ (win-win) مربح للجميع البشر والطبيعة لتحقيق الإستدامة.
ستشعر بالطعم الحقيقي للمدن والبلدان، وإستكشاف النقاط العجيبة في كل مدينة بما في ذلك الأماكن التاريخية والمتنزهات الوطنية والبقع الطبيعية المدهشة.
خلق مطورينا من فريق طلعة مجتمع لا يضاهى الذي يوفر كم غير محدود من المعلومات والدعم الفني والميداني للمتنزهين وهواة الطبيعة، وكلها في جو رائع من المتعة والاكستشاف والترفيه الذي لا نهاية له.
ومن خلال برنامج قائم من الطلعات المحلية والدولية، وكتيبات المعلومات، والندوات الثقافية والدورات التقنية، سنستمر في طلعة حتى الاعتراف بنا كمنظمة رائدة للتميز في السفر، والتعليم في الهواء الطلق، والحفاظ على الثقافة والاستكشاف.
ليس فقط المجتمع المعني بالملاحة والخبرات على الدروب والمسارات، ولكن أيضا تمكين الغامرين من تقنيات ومهارات العمل من التخييم، الهايكنج، تسلق الصخور، السفاري، الغوص والعديد من الأنشطة الأخرى المثيرة في الهواء الطلق.
ومن أجل ضمان الجودة الممتازة لخدمات فريق طلعة المقدمة لأعضائه، سيتم السماح لكل عضو على نحو أفضل بالمشاركة في إدارة الرحلات وتنظيمها في مجالات مختلفة مثل الملاحة واللوجستيات والمشتريات والتخطيط الاستراتيجي. ولا يمكن تحقيق ذلك إلا من خلال التدريب الحصري لكل فرد على المهارات الشخصية والتقنية.
هذا المجتمع مكرس لأولئك الذين يفكرون في عجائب الأماكن وعجائب السفر. لمئات السنين، كان أجدادنا يسافرون ويثبتون أنفسهم في جميع أنحاء العالم يبحثون دائما عن أراضي جديدة. واليوم نحن نسير في رحلتنا الخاصة، على خطاهم، وتلك من أكثر المسافرين شهرة في التاريخ.
فالكثير من الناس يعيشون في ظروف غير سعيدة، ولكنهم لن يأخذوا زمام المبادرة لتغيير أوضاعهم لأنهم في منطقة الراحة وعليهم المطابقة والمحافظة، وكلها قد تبدو وكأنها تعطي راحة البال، ولكن في الواقع.
الجوهر الأساسي لروح المعيشة للرجل هو شغفه للمغامرة. فرحه الحياة تأتي من لقاءاتنا مع تجارب جديدة، وبالتالي ليس هناك فرحة أكبر من أن يكون الأفق المتغير لا نهاية له، لكل يوم أن يكون له شمس جديدة ومختلفة.